منتدى برنامج حياه على النت باذاعة صوت العرب
عزيزى الزائر مرحبا بك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى برنامج حياه على النت باذاعة صوت العرب
عزيزى الزائر مرحبا بك
منتدى برنامج حياه على النت باذاعة صوت العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مخطط اجهاض الثورة والمسمار الاخير فى نعشها .. هل ستستسلم ظ

اذهب الى الأسفل

مخطط اجهاض الثورة والمسمار الاخير فى نعشها .. هل ستستسلم ظ Empty مخطط اجهاض الثورة والمسمار الاخير فى نعشها .. هل ستستسلم ظ

مُساهمة من طرف manal kamal الثلاثاء نوفمبر 22, 2011 12:45 pm

manal kamal
manal kamal
مدير المنتدى
مدير المنتدى

كيف تعرفت على المنتدى ؟ : غير ذلك
تاريخ التسجيل : 19/01/2010

http://wwwalmarefa.blogspot.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مخطط اجهاض الثورة والمسمار الاخير فى نعشها .. هل ستستسلم ظ Empty رد: مخطط اجهاض الثورة والمسمار الاخير فى نعشها .. هل ستستسلم ظ

مُساهمة من طرف manal kamal الخميس نوفمبر 24, 2011 3:17 pm

"ما حدث في ميدان التحرير خلال الأيام القليلة الماضية كان ثورة لاستعادة الثورة". كان هذا، وبأقل الكلمات، شعار الشباب الجدد في ميدان التحرير لوصف ما جرى من أحداث هذا الأسبوع.


الأحلام الرومانسية للشباب تعود، من جديد، تحت لافتة إن المصالح الضيقة لمختلف الأطراف السياسية، المتصارعة لنيل الحكم في مصر، تهدد الثورة وتختطف تضحيات الثوار. نتيجة لذلك رأى الثوار الجدد أن من واجبهم النزول للميدان في مليونية "إنقاذ الوطن" لإثبات الوجود وتصحيح المسار.

يبدو ان شباب التحرير لا يدركون ان سنة الله في الأرض هي تدافع الناس. ظنوا، وبعض الظن إثم، ان الشعب المصري كله ما هو إلا كتلة متشابهة ومتناسقة متفقة على كل التفاصيل. يفوت الشباب ان جميع التيارات السياسية المصرية، بما فيها الشباب، يرفعون شعارات متشابهة رغم ان آليتهم في تطبيق تلك الشعارات تختلف حد التناقض.

حرية التعبير لدى إخوان مصر تختلف عن حرية التعبير لدى ليبرالييها، والنظرة إلى حرية إنشاء منظمات المجتمع المدني لدى سلفيي مصر تختلف عن نظرة يسارييها. بل وحتى داخل التيارات الرئيسية نفسها هناك تباينات، لدى الإخوان مثلا، في مواضيع كحرية ممارسة الدين، وعلى ذلك فقس. ففي مجتمع مدني ومتنوع مثل المجتمع المصري لا يستطيع احد ان يدعي، بما فيهم من قدم التضحيات، انه يمثل جميع الشرائح أو انه يمثل الشريحة الوطنية ومن يختلفون معه ما هم إلا من فلول الفاسدين.

النزول الأخير للشباب استهلك كثيرا من رصيدهم الشعبي. فعشرات الملايين من المصريين لديهم أوليات مختلفة فهم يريدون عودة الأمن ويعيشون القلق من تعطل مصالحهم وتآكل القيمة الشرائية لمدخراتهم ويرون فداحة الكارثة الاقتصادية التي تلوح في الأفق. هذه الملايين لا تعنيهم سرية ميزانية الجيش وحصانته من المحاسبة ولا يعنيهم أكان تعديل الدستور قبل الانتخابات أم بعدها. ما يعنيهم هو العودة للاستقرار وإيقاف ما يرونه مصادمات ويراه الشباب مظاهرات.

المصريون يفرقون بين بدايات الثورة حين كان الثوار يواجهون قمع السلطة وبين الوضع الحالي الذي يرون فيه ان الثوار يهاجمون السلطة. الحق ان أكثرية المصريين يرون ان شباب الميدان، اليوم، يختلفون تماما عن شباب الميدان قبل تسعة اشهر. أولئك كانوا أكثر سلمية وديمقراطية من هؤلاء. فشباب اليوم طردوا جميع التيارات السياسية من الميدان ومنعوا منصاتها وميكرفوناتها، مكتفين بمنصة واحدة وميكرفون واحد.

يتوقع شباب الميدان الجدد ان تكثيف ثورات الغضب وإقفال الطرقات والهجوم على المنشآت الحكومية ستجلب لهم الدولة الحلم حيث يسدل الستار نهائيا على الفساد وتحل العدالة الاجتماعية وحكم القانون.

حكم القانون؟. من هو الذي يحدد، أصلا، ما هو القانون؟.
manal kamal
manal kamal
مدير المنتدى
مدير المنتدى

كيف تعرفت على المنتدى ؟ : غير ذلك
تاريخ التسجيل : 19/01/2010

http://wwwalmarefa.blogspot.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مخطط اجهاض الثورة والمسمار الاخير فى نعشها .. هل ستستسلم ظ Empty رد: مخطط اجهاض الثورة والمسمار الاخير فى نعشها .. هل ستستسلم ظ

مُساهمة من طرف manal kamal الأحد نوفمبر 27, 2011 12:21 pm

كيف تخرج مصر من محنتها؟ ذلك هو الشاغل العام لكل مصري وعربي إذ إن استمرار الحالة الراهنة كلف بشرياً ومادياً، ثم إن موقعها على الخارطة العالمية يضعها في عمق الاهتمام وقراءة أحداثها كل ساعة..فالشعب أسقط حكماً لم يراع مشاعر المواطنين، ولا كيف الخروج من الأزمات الاقتصادية والمعيشية عندما تضخم سلطان الدولة، وبناء شبكة من المنتفعين حتى وصل حد الاستهتار بمبدأ التوريث الذي سنه الزعيم الكوري الشمالي (كيم إيل سونج) لابنه، ليتبعه حافظ الأسد ليمنح السلطة لابنه بشار، غير أن الشعب المصري الذي اعتبر الديموقراطية خياراً أساسياً، لا مساومة عليه، هو من يريد الآن أن لا تتكرر مسألة الإدارة السياسية بلا انتخابات وتأسيس برلمان، وتصحيح المسارات كلها..طبيعي أن تحدث انقسامات، وحوادث شغب، ومظاهرات تريد استعادة الحق العام للشعب، لكن الثمن جاء كبيراً، إذ إن الخسائر الاقتصادية، وتوقف السياحة والاستثمارات، وعدم حسم الأمور المهمة جعلت ميدان التحرير هو من يختار توجيه المجلس العسكري والدولة، ومع ذلك فالكل يراقب ما تسفر عنه الحوادث حتى يتم الانفراج بما يرضي المواطنين الذين هم مصدر القوة.. المرحلة الراهنة تحولت إلى جدل بين العديد من القوى والأحزاب والمجلس العسكري، والأخير لا يختلف أحد على أنه الضمانة الأمنية، لكن الظرف يجعل الحكم المدني ضرورة أساسية، خاصة وأن مصر حكمت منذ ثورة ١٩٥٢م وحتى الآن بنظم عسكرية أعطت عدة نجاحات وكثيراً من الإخفاقات، وبالتالي فإن الطريق إلى الديموقراطية لم يعد مطلباً بل ضرورة صوت من أجلها كل الشعب.. فمصر عربياً، هي القوة المباشرة، وأي تأثير، ولو محدود، ينعكس سلباً، على محيطها، ويستحيل على الطرفين الاستغناء عن العمل المشترك، وما يميزها حتى في أزمتها القائمة، أنها لا تواجه حالة انفصال بين مكونات المجتمع، كما يحدث في بعض الدول العربية، وهناك قابلية لنجاح الديموقراطية بسبب متانة الوحدة الوطنية والاستعداد النفسي والاجتماعي لخوض هذه التجربة.. أي خلل في الأمن يجعل من العسير عمل أي شيء بل إن مضاعفات الخسائر الراهنة لا بد الخروج منها بالتفاهم العام، لأن كل يوم يمر وتتوقف عجلة التنمية والموارد الداخلية والخارجية، يعطي مبرراً لحالة الاضطراب، ومصر لديها الإمكانات البشرية عالية التأهيل في لعب كل الأدوار وإدارة البلد بروح العمل الواحد..الكل يراقب وينتظر، والآمال تتسع أن تعود مصر إلى الواجهة كقوة هامة لأمتنا العربية، وكل من يحيط بها..
manal kamal
manal kamal
مدير المنتدى
مدير المنتدى

كيف تعرفت على المنتدى ؟ : غير ذلك
تاريخ التسجيل : 19/01/2010

http://wwwalmarefa.blogspot.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى