الرسائل المزعجة "SPAM" أين تكمن خطورتها؟
صفحة 2 من اصل 1
الرسائل المزعجة "SPAM" أين تكمن خطورتها؟
الرسائل المزعجة حيث أنها تعرف أيضاً بالرسائل الاقتحامية، وهي الرسائل المرسلة بشكل عشوائي إلى كثير من الناس دون أخذ موافقتهم على استقبالها، وتهدف في العادة إلى الترويج لسلع أو خدمات أو مواقع انترنت.
وتتمثل أضرار الرسائل المزعجة (SPAM) بالدرجة الأولى في إساءة استخدام نظم تبادل الرسائل، لأنه يتم عن طريقها إرسال رسائل تجارية وإعلانية، لجدواها الاقتصادية، إذ يستطيع المرسل إرسال إعلانه بقيمة لا تتجاوز تكلفة البحث عن عناوين الاتصال أو القوائم البريدية، ويعتمد أصحاب الرسائل المزعجة على إرسال الملايين منها، على أمل استجابة شخص واحد من ألف شخص مما يحقق لهم الثراء بسرعة.
ومع تزايد عدد هذه الرسائل في الوقت الحاضر يظهر مصدر خطورتها، فإضافة إلى الازعاج الذي تسببه لمتلقيها، فهي في الكثير من الأحيان تحمل عبارات نابية وإباحية، تخدش الحياء، وتحطم القيم والأخلاق.
وفي إحصائية من شركة رائدة في مجال حماية البريد الالكتروني Postini.com نشرت عام 2005م، تبين أن 88% من نسبة الرسائل الالكترونية تمثل رسائل مزعجة، بينما تمثل الرسائل الصالحة منها ما نسبته 12%.
أشهر أنواع الرسائل المزعجة
1- رسائل البريد الالكتروني الاقتحامية:
وهي رسائل تكون ذات مضمون تجاري ودعائي في الغالب، وترسل بكميات كبيرة وبشكل عشوائي إلى العناوين البريدية لمجموعة من مستخدمي الانترنت عن طريق استخدام برامج تستطيع البحث عن قوائم العناوين البريدية المدرجة في مختلف مواقع الانترنت، ومن ثم إرسال الرسائل المزعجة إلى هذه القوائم.
وفي هذه الأيام أصبحت نسبة الرسائل الاقتحامية عبر البريد الالكتروني مرتفعة جداً. مما أجبر المستخدمين ومقدمي خدمات الانترنت على تحمل تكاليف إضافية لمواجهة هذه المشكلة.
2- الرسائل الاقتحامية عبر برامج المراسلة الفورية:
تتيح كثير من برامج المراسلة الفورية الإطلاع على معلومات المستخدمين، مما يسهل جمع عناين الاتصال التي يمكن أن تستخدم في الرسائل الاقتحامية الفورية وعن طريقها يتم إرسال الرسائل ذات المضامين المختلفة.
3- الرسائل الاقتحامية عبر غرف المحادثة:
تظهر هذه الرسائل في أي من غرف المحادثة بشكل يسهل رؤيته من قبل المستخدم، وتتألف الرسائل الاقتحامية المستخدمة في هذه الغرف من نص يتم تكراره عدة مرات للفت نظر المستخدم واهتمامه.
4- الرسائل الاقتحامية عبر التليفون المحمول:
يتم إرسال هذه الرسائل إلى أرقام التليفونات المحموله وهناك العديد من الطرق للحصول على أرقام هذه الهواتف واستغلالها لمثل هذا الغرض. ومنها جمع أرقام التليفونات المحموله المدرجة في قوائم بيانات مختلفة المواقع، إذ يتم إرسال الإعلانات التجارية إلى هذه الأرقام عبر نظام الرسائل النصية القصيرة SMS.
طرق الحمالة من الرسائل المزعجة
استخدام برامج ترشيح الرسائل الاقتحامية في جهازك الشخصي مثل برنامج MailWasher Pro وبرنامج Norton AntiSpam
خاصية التبليغ عن الرسائل الالكترونية التي يوفرها بعض مزودي خدمة البريد الالكتروني، ليتم حذف الرسالة ووضع المرسل في قائمة المنع، مما يعني عدم قدرته على مراسلتك مرة أخرى، وفي حالة عدم توفر هذه الخاصية من قبل مزود البريد، فعليك حذف الرسائل الاقتحامية مباشرة.
برنامج حماية من الفيروسات، وجداراً نارياً حافظ على تحديثهما. فأجهزة الكمبيوتر غير المحمية قد تستغل من مرسلي الرسائل الاقتحامية، وذلك باختراقها، ثم ارسال البريد المزعج عن طريقها، فيظهر جهازك بأنه هو المصدر.
طرقاً مختلفة لكتابة معلوماتك في صفحات الانترنت، فإن مرسلي البريد المزعج يستخدمون عدة برامج تستطيع جمع معلومات الاتصال آلياً، فإذا كنت مضطراً مثلاً لكتابة بريدك الالكترونية فيمكنك وضعه ضمن صورة وهذا هو أفضل أسلوب، أو كتابته بطريقة مختلف كأن تستبدل علامة (a) بكلمة (at) والنقطة (.) بكلمة (dot) على أن تكون بين قوسين مثال:
(username@server.com)
تصبح:
(username(at)server(dot)com)
احذر
إعطاء الآخرين معلومات الاتصال بك مثل بريدك الالكتروني أو رقم هاتفك، وإذا لزم تداول هذه المعلومات فاعطها للمواقع أو الأشخاص الموثوقين فحسب، ولا تنشر هذه المعلومات في أي من مواقع الانترنت.
استخدام بريدك الرسمي في التسجيل في المواقع غير الموثوقة، كمواقع المحادثة أو المنتديات وغيرها من المواقع، ولكن استخدم بريداً الكترونياً بديلاً لهذه الأغراض، لذا ينصح باستخدام أكثر من بريد الكتروني بحيث يكون أحدها للمراسلات المهمة والحساسة، والآخر للاستخدامات غير المهمة.
فتح الرسائل الاقتحامية أو فتح الملفات المرفقة بها، لأنها قد تتسبب في أضرار لجهازك مثل إصابته بالفيروسات، وعلى العموم يجب عدم الرد أو الاستجابة لهذه الرسائل بأي طريقة، لك لا يتأكد مرسلوها بأن بريدك صحيح، وقيد الاستخدام ومن ثم يتم اغراقه بإرسال المزيد.
من رسائل الاحتيال الاقتحامية، فقد تستقبل رسالة تظهر بأنها من بنك أو مؤسسة مالية تطلب إرسال معلومات مهمة، مثل رقم الحساب أو البطاقة الائتمانية، وعند ورود مثل ذلك يجب عدم الرد عليها، وتبليغ البنك مباشرة للتعامل مع هذه الرسالة.
وتتمثل أضرار الرسائل المزعجة (SPAM) بالدرجة الأولى في إساءة استخدام نظم تبادل الرسائل، لأنه يتم عن طريقها إرسال رسائل تجارية وإعلانية، لجدواها الاقتصادية، إذ يستطيع المرسل إرسال إعلانه بقيمة لا تتجاوز تكلفة البحث عن عناوين الاتصال أو القوائم البريدية، ويعتمد أصحاب الرسائل المزعجة على إرسال الملايين منها، على أمل استجابة شخص واحد من ألف شخص مما يحقق لهم الثراء بسرعة.
ومع تزايد عدد هذه الرسائل في الوقت الحاضر يظهر مصدر خطورتها، فإضافة إلى الازعاج الذي تسببه لمتلقيها، فهي في الكثير من الأحيان تحمل عبارات نابية وإباحية، تخدش الحياء، وتحطم القيم والأخلاق.
وفي إحصائية من شركة رائدة في مجال حماية البريد الالكتروني Postini.com نشرت عام 2005م، تبين أن 88% من نسبة الرسائل الالكترونية تمثل رسائل مزعجة، بينما تمثل الرسائل الصالحة منها ما نسبته 12%.
أشهر أنواع الرسائل المزعجة
1- رسائل البريد الالكتروني الاقتحامية:
وهي رسائل تكون ذات مضمون تجاري ودعائي في الغالب، وترسل بكميات كبيرة وبشكل عشوائي إلى العناوين البريدية لمجموعة من مستخدمي الانترنت عن طريق استخدام برامج تستطيع البحث عن قوائم العناوين البريدية المدرجة في مختلف مواقع الانترنت، ومن ثم إرسال الرسائل المزعجة إلى هذه القوائم.
وفي هذه الأيام أصبحت نسبة الرسائل الاقتحامية عبر البريد الالكتروني مرتفعة جداً. مما أجبر المستخدمين ومقدمي خدمات الانترنت على تحمل تكاليف إضافية لمواجهة هذه المشكلة.
2- الرسائل الاقتحامية عبر برامج المراسلة الفورية:
تتيح كثير من برامج المراسلة الفورية الإطلاع على معلومات المستخدمين، مما يسهل جمع عناين الاتصال التي يمكن أن تستخدم في الرسائل الاقتحامية الفورية وعن طريقها يتم إرسال الرسائل ذات المضامين المختلفة.
3- الرسائل الاقتحامية عبر غرف المحادثة:
تظهر هذه الرسائل في أي من غرف المحادثة بشكل يسهل رؤيته من قبل المستخدم، وتتألف الرسائل الاقتحامية المستخدمة في هذه الغرف من نص يتم تكراره عدة مرات للفت نظر المستخدم واهتمامه.
4- الرسائل الاقتحامية عبر التليفون المحمول:
يتم إرسال هذه الرسائل إلى أرقام التليفونات المحموله وهناك العديد من الطرق للحصول على أرقام هذه الهواتف واستغلالها لمثل هذا الغرض. ومنها جمع أرقام التليفونات المحموله المدرجة في قوائم بيانات مختلفة المواقع، إذ يتم إرسال الإعلانات التجارية إلى هذه الأرقام عبر نظام الرسائل النصية القصيرة SMS.
طرق الحمالة من الرسائل المزعجة
استخدام برامج ترشيح الرسائل الاقتحامية في جهازك الشخصي مثل برنامج MailWasher Pro وبرنامج Norton AntiSpam
خاصية التبليغ عن الرسائل الالكترونية التي يوفرها بعض مزودي خدمة البريد الالكتروني، ليتم حذف الرسالة ووضع المرسل في قائمة المنع، مما يعني عدم قدرته على مراسلتك مرة أخرى، وفي حالة عدم توفر هذه الخاصية من قبل مزود البريد، فعليك حذف الرسائل الاقتحامية مباشرة.
برنامج حماية من الفيروسات، وجداراً نارياً حافظ على تحديثهما. فأجهزة الكمبيوتر غير المحمية قد تستغل من مرسلي الرسائل الاقتحامية، وذلك باختراقها، ثم ارسال البريد المزعج عن طريقها، فيظهر جهازك بأنه هو المصدر.
طرقاً مختلفة لكتابة معلوماتك في صفحات الانترنت، فإن مرسلي البريد المزعج يستخدمون عدة برامج تستطيع جمع معلومات الاتصال آلياً، فإذا كنت مضطراً مثلاً لكتابة بريدك الالكترونية فيمكنك وضعه ضمن صورة وهذا هو أفضل أسلوب، أو كتابته بطريقة مختلف كأن تستبدل علامة (a) بكلمة (at) والنقطة (.) بكلمة (dot) على أن تكون بين قوسين مثال:
(username@server.com)
تصبح:
(username(at)server(dot)com)
احذر
إعطاء الآخرين معلومات الاتصال بك مثل بريدك الالكتروني أو رقم هاتفك، وإذا لزم تداول هذه المعلومات فاعطها للمواقع أو الأشخاص الموثوقين فحسب، ولا تنشر هذه المعلومات في أي من مواقع الانترنت.
استخدام بريدك الرسمي في التسجيل في المواقع غير الموثوقة، كمواقع المحادثة أو المنتديات وغيرها من المواقع، ولكن استخدم بريداً الكترونياً بديلاً لهذه الأغراض، لذا ينصح باستخدام أكثر من بريد الكتروني بحيث يكون أحدها للمراسلات المهمة والحساسة، والآخر للاستخدامات غير المهمة.
فتح الرسائل الاقتحامية أو فتح الملفات المرفقة بها، لأنها قد تتسبب في أضرار لجهازك مثل إصابته بالفيروسات، وعلى العموم يجب عدم الرد أو الاستجابة لهذه الرسائل بأي طريقة، لك لا يتأكد مرسلوها بأن بريدك صحيح، وقيد الاستخدام ومن ثم يتم اغراقه بإرسال المزيد.
من رسائل الاحتيال الاقتحامية، فقد تستقبل رسالة تظهر بأنها من بنك أو مؤسسة مالية تطلب إرسال معلومات مهمة، مثل رقم الحساب أو البطاقة الائتمانية، وعند ورود مثل ذلك يجب عدم الرد عليها، وتبليغ البنك مباشرة للتعامل مع هذه الرسالة.
رد: الرسائل المزعجة "SPAM" أين تكمن خطورتها؟
ذكرنا في بداية حديثنا هذا بأن مسألة عدد الرسائل المتطفلة التي تصل البريد الإلكتروني تختلف من شخص لآخر، وأحد أهم أسباب زيادة هذه الرسائل هو أن يكون أحد المواقع الإلكترونية العامة يستخدم العنوان البريدي المستهدف، دون علمك بحدوث مثل هذا الأمر.
وللتحقق من هذه الفرضية ذكرت نشرة Computer Tips أن أفضل طريقة هي استخدام محرك البحث المفضل بالنسبة لك -على سبيل المثال جوجل أو ياهو- ونكتب في صندوق البحث العنوان البريدي الخاص بنا، وستوضح لك النتائج ما إذا كان أحد المواقع بالفعل يقوم باستخدام عنوان بريدك الإلكتروني.
لو أظهرت نتائج البحث عدة مواقع، فإنه عند ذلك يجب للحظات أن يقوم المستخدم بمراجعة المواقع التي يقوم بزيارتها، ويطرح على نفسه الأسئلة التالية:
هل تقوم بالتسوق عبر الشبكة العنكبوتية بشكل متكرر؟
هل أنت عضو بأحد المواقع الاجتماعية على الشبكة؟
هل أنت معتاد على الاشتراك لتصلك نشرات الشبكة؟
إذا أجاب بنعم على أحد هذه الأسئلة على الأقل، فإنه قد يكون احتاج لتعبئة نموذج معين. فكما هو معلوم لدى الكثيرين بأنه كلما أردنا شراء شيء عبر أحد المواقع على الشبكة، فإن الموقع يطلب العنوان البريدي الخاص بنا. نفس الأمر يحدث عندما نشترك بإحدى نشرات الشبكة. وينطبق هذا الأمر عندما نود إنشاء ملف خاص بنا على أحد المواقع الاجتماعية، فإن الموقع يطلب عنواننا الإلكتروني. إن هذا الأمر يعتبر شائعا هذه الأيام، لكن في كل مرة نقوم بإعطاء عنواننا الإلكتروني نجازف بأن يقوم أحد المواقع الإلكترونية العامة باستخدامه دون علمنا.
لكن يجب التأكيد هنا -وحسب ما ذكرت نفس النشرة- أننا لا نعني بأن جميع المواقع العامة تقوم بهذا التصرف. ونؤكد أيضا أن حدوث هذا الأمر يعتبر أهم الأسباب التي تزيد من وصول الرسائل المتطفلة. لذا فإن النصيحة الممكن تقديمها هي عدم إعطاء العنوان الإلكتروني مطلقا بشكل متعمد لمواقع الشبكة. أنا أعلم أن هذا الأمر يعتبر أمرا أساسيا بالنسبة لكثير من المواقع، لكن عليك التأكد أولا من ثقتك بهذا الموقع. ومن حسن الحظ فإنه يوجد الكثير من المواقع التي تحافظ على خصوصية بياناتك.
ختاما نقول انه لو لم ترضَ عن النتائج التي حصلت عليها من موقع البحث، عليك أن تعيد النظر بالمواقع التي تقوم بزيارتها. تمعن أيضا بالرسائل المتطفلة التي تصلك، فقد يمكنك تخمين مرسلها، وعند ذلك إيقاف تكرار وصولها لك. تعتبر فكرة البحث عن العنوان الإلكتروني من وقت لآخر فكرة جيدة، للتأكد من عدم إضافته لإحدى قوائم الرسائل المتطفلة. إنها مجرد محاولة أخرى للبقاء بأمان أثناء الإبحار في الشبكة.
وللتحقق من هذه الفرضية ذكرت نشرة Computer Tips أن أفضل طريقة هي استخدام محرك البحث المفضل بالنسبة لك -على سبيل المثال جوجل أو ياهو- ونكتب في صندوق البحث العنوان البريدي الخاص بنا، وستوضح لك النتائج ما إذا كان أحد المواقع بالفعل يقوم باستخدام عنوان بريدك الإلكتروني.
لو أظهرت نتائج البحث عدة مواقع، فإنه عند ذلك يجب للحظات أن يقوم المستخدم بمراجعة المواقع التي يقوم بزيارتها، ويطرح على نفسه الأسئلة التالية:
هل تقوم بالتسوق عبر الشبكة العنكبوتية بشكل متكرر؟
هل أنت عضو بأحد المواقع الاجتماعية على الشبكة؟
هل أنت معتاد على الاشتراك لتصلك نشرات الشبكة؟
إذا أجاب بنعم على أحد هذه الأسئلة على الأقل، فإنه قد يكون احتاج لتعبئة نموذج معين. فكما هو معلوم لدى الكثيرين بأنه كلما أردنا شراء شيء عبر أحد المواقع على الشبكة، فإن الموقع يطلب العنوان البريدي الخاص بنا. نفس الأمر يحدث عندما نشترك بإحدى نشرات الشبكة. وينطبق هذا الأمر عندما نود إنشاء ملف خاص بنا على أحد المواقع الاجتماعية، فإن الموقع يطلب عنواننا الإلكتروني. إن هذا الأمر يعتبر شائعا هذه الأيام، لكن في كل مرة نقوم بإعطاء عنواننا الإلكتروني نجازف بأن يقوم أحد المواقع الإلكترونية العامة باستخدامه دون علمنا.
لكن يجب التأكيد هنا -وحسب ما ذكرت نفس النشرة- أننا لا نعني بأن جميع المواقع العامة تقوم بهذا التصرف. ونؤكد أيضا أن حدوث هذا الأمر يعتبر أهم الأسباب التي تزيد من وصول الرسائل المتطفلة. لذا فإن النصيحة الممكن تقديمها هي عدم إعطاء العنوان الإلكتروني مطلقا بشكل متعمد لمواقع الشبكة. أنا أعلم أن هذا الأمر يعتبر أمرا أساسيا بالنسبة لكثير من المواقع، لكن عليك التأكد أولا من ثقتك بهذا الموقع. ومن حسن الحظ فإنه يوجد الكثير من المواقع التي تحافظ على خصوصية بياناتك.
ختاما نقول انه لو لم ترضَ عن النتائج التي حصلت عليها من موقع البحث، عليك أن تعيد النظر بالمواقع التي تقوم بزيارتها. تمعن أيضا بالرسائل المتطفلة التي تصلك، فقد يمكنك تخمين مرسلها، وعند ذلك إيقاف تكرار وصولها لك. تعتبر فكرة البحث عن العنوان الإلكتروني من وقت لآخر فكرة جيدة، للتأكد من عدم إضافته لإحدى قوائم الرسائل المتطفلة. إنها مجرد محاولة أخرى للبقاء بأمان أثناء الإبحار في الشبكة.
رد: الرسائل المزعجة "SPAM" أين تكمن خطورتها؟
يشتكي أغلب إن لم يكن جميع مستخدمي الويب من وصول رسائل مزعجة ودعائية يوميًا إلى بريده الإلكتروني وذلك رغم جهود الشركات المقدمة للبريد في تنقية الرسائل وحذف المزعج منها. للأسف فإنه في أغلب الأحيان فإن صاحب البريد الإلكتروني هو من يُقدم بريده الإلكتروني كهدية لمرسلي البريد المزعج (spammers)، وذلك بنشر البريد في المنتديات والمواقع والشبكات الاجتماعية وبالتالي تستطيع عناكب السبام من اصطياد البريد الإلكتروني بكل سهولة. التسجيل في المواقع غير الموثوقة هو أيضًا مخاطرة غير محسوبة العواقب. اليوم سأقوم بترجمة (بتصرف كبير إضافة وحذفًا) لمقالة من موقع quickonlinetips حول بعض طرق حماية البريد الإلكتروني عند الاضطرار نشره باستخدام:
تحويل البريد الإلكتروني إلى رابط:
أبسط الطرق هي ما يقدمه موقع Scr.im والذي يقدم لك إمكانية تحويل البريد الإلكتروني إلى رابط مصغر تستطيع استخدامه في أي مكان، ربما لا تعتبر هذه الطريقة آمنة كثيرًا -إذ أن العناكب تتعقب هذه الروابط- ولكنها بالتأكيد أفضل من تقديمه بالشكل العادي.
تحويل البريد الإلكتروني إلى صورة:
يقدم موقع Email Icon Generator إمكانية حماية أكبر وذلك بتحويل بريدك الإلكتروني إلى صورة وبشكل جميل، بحيث يستطيع البشر قراءتها بينما لا تتمكن عناكب السبام من ذلك، إلا أنه ربما يأتي اليوم الذي تكون فيه عناكب السبام قادرة على قراءة هذه الصور عندما تأخذ هذه الطريقة قدرها من الإنتشار لذا فإن موقع Emaillcover يقدم خدمة قد تعتبر أكثر أمانًا فهو يقوم بتحويل البريد الإلكتروني إلى صورة captcha
الطريقتان اللتان أود إدراجهما بعد ذلك يخصان تقديم البريد الإلكتروني لمقدمي الخدمات غير موثوقين.
استخدام البريد المؤقت:
تقدم العديد من المواقع خدمة البريد الإلكتروني المؤقت، يتميز من بينها موقع tempomail والذي يُمكنك من إنشاء بريد مؤقت (تستطيع الأختيار بين أن تجعله يستمر لـ 4 ساعات أو يوم أو أسبوع أو حتى شهر) و يقوم الموقع بإرسال الرسائل التي تصل إلى بريدك المؤقت مباشرة إلى بريدك الحقيقي بحيث لا تحتاج للدخول إلى الموقع مرة أخرى لفحص بريدك المؤقت. مستخدمي متصفح فايرفوكس يمكنهم استخدام الإضافة الخاصة بموقع tempomail لإنشاء البريد الإلكتروني المؤقت دون زيارة الموقع فقط عند الضغط على أي مربع نص قم باختيار خيار tempomail من قائمة السياق وسيقوم مباشرة بملء المربع ببريد إلكتروني مؤقت يقوم بإنشائه تلقائيًا بعد تأكيدك لبريدك الحقيقي.
استخدام التسجيل المسبق:
يقدم موقع Bug Me Not إمكانية الحصول على حساب في المواقع التي تتطلب التسجيل لرؤية المحتوى، وفكرته مبنية على قيام أحد مستخدمي الموقع بإنشاء حساب له ثم يقوم بنشره ليستطيع الجميع استخدامه، مستخدمي فايرفوكس محظوظين أيضًا وذلك لوجود إضافة خاصة بموقع bug me not تمكنك من التأكد من وجود حساب لهذا الموقع، عندما تصادف أي موقع يطلب التسجيل اضغط بالزر الأيمن على المربع النصي لإدخال اسم المستخدم ثم من قائمة السياق اختر login with bug me not عندما يتواجد حساب لهذا الموقع فإنه سيقوم بتعبئة البيانات تلقائيًا.
تحويل البريد الإلكتروني إلى رابط:
أبسط الطرق هي ما يقدمه موقع Scr.im والذي يقدم لك إمكانية تحويل البريد الإلكتروني إلى رابط مصغر تستطيع استخدامه في أي مكان، ربما لا تعتبر هذه الطريقة آمنة كثيرًا -إذ أن العناكب تتعقب هذه الروابط- ولكنها بالتأكيد أفضل من تقديمه بالشكل العادي.
تحويل البريد الإلكتروني إلى صورة:
يقدم موقع Email Icon Generator إمكانية حماية أكبر وذلك بتحويل بريدك الإلكتروني إلى صورة وبشكل جميل، بحيث يستطيع البشر قراءتها بينما لا تتمكن عناكب السبام من ذلك، إلا أنه ربما يأتي اليوم الذي تكون فيه عناكب السبام قادرة على قراءة هذه الصور عندما تأخذ هذه الطريقة قدرها من الإنتشار لذا فإن موقع Emaillcover يقدم خدمة قد تعتبر أكثر أمانًا فهو يقوم بتحويل البريد الإلكتروني إلى صورة captcha
الطريقتان اللتان أود إدراجهما بعد ذلك يخصان تقديم البريد الإلكتروني لمقدمي الخدمات غير موثوقين.
استخدام البريد المؤقت:
تقدم العديد من المواقع خدمة البريد الإلكتروني المؤقت، يتميز من بينها موقع tempomail والذي يُمكنك من إنشاء بريد مؤقت (تستطيع الأختيار بين أن تجعله يستمر لـ 4 ساعات أو يوم أو أسبوع أو حتى شهر) و يقوم الموقع بإرسال الرسائل التي تصل إلى بريدك المؤقت مباشرة إلى بريدك الحقيقي بحيث لا تحتاج للدخول إلى الموقع مرة أخرى لفحص بريدك المؤقت. مستخدمي متصفح فايرفوكس يمكنهم استخدام الإضافة الخاصة بموقع tempomail لإنشاء البريد الإلكتروني المؤقت دون زيارة الموقع فقط عند الضغط على أي مربع نص قم باختيار خيار tempomail من قائمة السياق وسيقوم مباشرة بملء المربع ببريد إلكتروني مؤقت يقوم بإنشائه تلقائيًا بعد تأكيدك لبريدك الحقيقي.
استخدام التسجيل المسبق:
يقدم موقع Bug Me Not إمكانية الحصول على حساب في المواقع التي تتطلب التسجيل لرؤية المحتوى، وفكرته مبنية على قيام أحد مستخدمي الموقع بإنشاء حساب له ثم يقوم بنشره ليستطيع الجميع استخدامه، مستخدمي فايرفوكس محظوظين أيضًا وذلك لوجود إضافة خاصة بموقع bug me not تمكنك من التأكد من وجود حساب لهذا الموقع، عندما تصادف أي موقع يطلب التسجيل اضغط بالزر الأيمن على المربع النصي لإدخال اسم المستخدم ثم من قائمة السياق اختر login with bug me not عندما يتواجد حساب لهذا الموقع فإنه سيقوم بتعبئة البيانات تلقائيًا.
مواضيع مماثلة
» الرسائل المزعجة "SPAM"و الوقايه منها
» SMS Spam Manager لحجب الرسائل المزعجة
» الرسائل المزعجة – الفرق بين السبام و السكام
» التصميم على المضمون" ، "والشكل على الوظيفة” ، "والأسلوب على المحتوى”...
» تحذير من بودرة حلوى "سي سي ستيك "CC Stick صينية الصنع
» SMS Spam Manager لحجب الرسائل المزعجة
» الرسائل المزعجة – الفرق بين السبام و السكام
» التصميم على المضمون" ، "والشكل على الوظيفة” ، "والأسلوب على المحتوى”...
» تحذير من بودرة حلوى "سي سي ستيك "CC Stick صينية الصنع
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى