فوضى الأعشاب الطبيه خطر داهم فى علبة دواء مجهولة المصدر
صفحة 3 من اصل 2
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
فوضى الأعشاب الطبيه خطر داهم فى علبة دواء مجهولة المصدر
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة خطيرة ومدمرة لصحة الإنسان وهى الإعلان عن أدوية لعلاج العديد من الأمراض المزمنة مثل السكر والفيروسات الكبدية والسرطان والعقم وخلافة وقد شملت الإعلانات عن هذه الأدوية الصحف والمجلات والقنوات الفضائية وقد انطويت هذه الإعلانات على معلومات مضللة وترويج مسميات لأدوية أو مستحضرات صيدلية غير مرخصة وغير معلومة المصدر لعلاج سحري وسريع لهذه الأمراض .
وحقيقة الأمر أننا أمام ظاهرة غش وتضليل وبيع للوهم ورغبة في الثراء السريع واستغلال مقنع لظروف المرض من عامة الشعب .
وتأتى الدعاية لهذه الأدوية على أنها من أعشاب ونباتات طبية أو من عسل جبلي أو بول أو لبن الأبل وخلافة . ولا يراعى فيها إطلاقاً البعد العلمي وتؤدى إلى كوارث صحية مثل الفشل الكلوي وسرطانات بالكبد وخلافه من الأعراض الجانبية السيئة التي تصاحب استعمال هذه المستحضرات .
الكثير من العامة يعتقد أن كل الأعشاب يمكن استخدامها بدون خوف أو بدون مرجعية علمية سليمة على اعتبار أنها من إنتاج الطبيعة وبالتالي فهي آمنة . وتشير التقارير والأبحاث العلمية التي تجرى في مراكز البحوث وبأقسام العقاقير بكليات الصيدلة بأن أغلبية الأعشاب والنباتات الطبية تحتوى على مواد سامة وخطيرة تؤدى إلى مضاعفات وأضرار صحية غير محسوبة العواقب .
كما أن الأعشاب والنباتات الطبية عند تخزينها ينمو عليها فطريات تفرز مواد سامة تسمى ( Aflatoxin ) أفلاتوكسين هذه المواد تذوب في الماء ولا تتأثر بالحرارة أو بالغليان ووجودها وشربها مع خلاصة الأعشاب يؤدى إلى فشل كلوي أو أورام خبيثة بالكبد والطحال .
وتشير التقارير أن أكثر من 100 صنف من الأعشاب والنباتات الطبية تستخدم بشكل عشوائى ويدفع الشعب المصرى الثمن من صحتة وماله جرياً وراء آمال خادعة وحلم بالشفاء مما يدل على وجود فوضى فى مجال التداوى بالأعشاب والدليل على ذلك قيام غير المتخصصين بالتشخيص ووصف الدواء للمرضى دون أساس علمى والخطورة تكمن فى أحتواء العشب الواحد على أكثر من مادة فعالة يمكن أن تؤثر إيجابياً فى علاج مرض ما وتسبب كارثة صحية على مريض يعانى من قصور فى الأجهزة مثل الكلى أو الكبد أو إرتفاع ضغط الدم أو السكر وخلافة .
وتجدر الإشارة بأن التداوى بإستخدام الأعشاب الطبية له أصول وقواعد علمية بنيت على أبحاث كثيرة وتجارب إكلينيكية عديدة وأن المستحضرات التى تقوم شركات الأودية المتخصصة بإنتاجها بنيت على هذه الأبحاث وهذه التجارب وتم تسجيل هذه المستحضرات بوزارة الصحة وأصبحت تحت رقابة صحية وطبية شديدة .
أما ظاهرة العشوائية التى تطل علينا هذه الأيام فلابد من إتخاذ موقف حاسم وحازم ولا يجب تداول هذه السلع إلا وفق قواعد وإجراءات قانونية تمنع تداول هذه المستحضرات إلا بعد الحصول على التراخيص اللازمة من وزارة الصحة وإلا يمثل ذلك جريمة فى حق المواطن تستوجب تدخل النيابة العامة والقبض على مروجى هذه الأدوية وتقديمهم للمحاكمة وذلك لقيامهم بالمتاجرة بأموال وصحة المواطنين .
كما أن هناك مسئولية قانونية على وسائل الإعلام وذلك بنشر إعلانات عن أشخاص أو مستحضرات لعلاج العديد من الأمراض دون سند علمى أو وثائقى أو دون تصريح أو ترخيص من وزارة الصحة ونظراً لما تحتويه هذه الإعلانات من معلومات مغلوطة تهدف فى المقام الأول إلى كسب سريع لأصحابها على حساب صحة المواطنين .
لــــــــذا لا بد من وضع حد لهذه الفوضى وأن تقوم كافة الجهات المعنية : ( وزارة الصحة – وزارة الإعلام – وزارة الداخلية ) بوقف هذا الخطر فالوضع لا يحتمل التهاون أو التغاضى عن هذه الفوضى لأنه يتعلق بحياة أبرياء ومرضى يمكن أن يفقدوا حياتهم أو أن يصابوا بأمراض خبيثة بسبب هذه المستحضرات المضللة .
ومن هذا المنطلق لابد من عمل حملة توعية للمواطنين لدى وسائل الإعلام المسموعة والمقروءة بعدم الجرى وراء هذه الادعاءات الكاذبة وأن يتريثوا قبل تصديق هذه الخرافات والأكاذيب مع عدم إستخدام أى دواء عشبى أو غير عشبى غير مرخص من وزارة الصحة ودون إستشارة الطبيب المعالج . ونهيب أيضاً بجهاز حماية المستهلك بضرورة فرض عقوبات رادعة تعاقب المعلن الذى يتضمن إعلانه أى معلومات مضللة وأن تكون هناك مسئولية قانونية على وسائل الإعلام التى تروج لمثل هذه المنتجات
وحقيقة الأمر أننا أمام ظاهرة غش وتضليل وبيع للوهم ورغبة في الثراء السريع واستغلال مقنع لظروف المرض من عامة الشعب .
وتأتى الدعاية لهذه الأدوية على أنها من أعشاب ونباتات طبية أو من عسل جبلي أو بول أو لبن الأبل وخلافة . ولا يراعى فيها إطلاقاً البعد العلمي وتؤدى إلى كوارث صحية مثل الفشل الكلوي وسرطانات بالكبد وخلافه من الأعراض الجانبية السيئة التي تصاحب استعمال هذه المستحضرات .
الكثير من العامة يعتقد أن كل الأعشاب يمكن استخدامها بدون خوف أو بدون مرجعية علمية سليمة على اعتبار أنها من إنتاج الطبيعة وبالتالي فهي آمنة . وتشير التقارير والأبحاث العلمية التي تجرى في مراكز البحوث وبأقسام العقاقير بكليات الصيدلة بأن أغلبية الأعشاب والنباتات الطبية تحتوى على مواد سامة وخطيرة تؤدى إلى مضاعفات وأضرار صحية غير محسوبة العواقب .
كما أن الأعشاب والنباتات الطبية عند تخزينها ينمو عليها فطريات تفرز مواد سامة تسمى ( Aflatoxin ) أفلاتوكسين هذه المواد تذوب في الماء ولا تتأثر بالحرارة أو بالغليان ووجودها وشربها مع خلاصة الأعشاب يؤدى إلى فشل كلوي أو أورام خبيثة بالكبد والطحال .
وتشير التقارير أن أكثر من 100 صنف من الأعشاب والنباتات الطبية تستخدم بشكل عشوائى ويدفع الشعب المصرى الثمن من صحتة وماله جرياً وراء آمال خادعة وحلم بالشفاء مما يدل على وجود فوضى فى مجال التداوى بالأعشاب والدليل على ذلك قيام غير المتخصصين بالتشخيص ووصف الدواء للمرضى دون أساس علمى والخطورة تكمن فى أحتواء العشب الواحد على أكثر من مادة فعالة يمكن أن تؤثر إيجابياً فى علاج مرض ما وتسبب كارثة صحية على مريض يعانى من قصور فى الأجهزة مثل الكلى أو الكبد أو إرتفاع ضغط الدم أو السكر وخلافة .
وتجدر الإشارة بأن التداوى بإستخدام الأعشاب الطبية له أصول وقواعد علمية بنيت على أبحاث كثيرة وتجارب إكلينيكية عديدة وأن المستحضرات التى تقوم شركات الأودية المتخصصة بإنتاجها بنيت على هذه الأبحاث وهذه التجارب وتم تسجيل هذه المستحضرات بوزارة الصحة وأصبحت تحت رقابة صحية وطبية شديدة .
أما ظاهرة العشوائية التى تطل علينا هذه الأيام فلابد من إتخاذ موقف حاسم وحازم ولا يجب تداول هذه السلع إلا وفق قواعد وإجراءات قانونية تمنع تداول هذه المستحضرات إلا بعد الحصول على التراخيص اللازمة من وزارة الصحة وإلا يمثل ذلك جريمة فى حق المواطن تستوجب تدخل النيابة العامة والقبض على مروجى هذه الأدوية وتقديمهم للمحاكمة وذلك لقيامهم بالمتاجرة بأموال وصحة المواطنين .
كما أن هناك مسئولية قانونية على وسائل الإعلام وذلك بنشر إعلانات عن أشخاص أو مستحضرات لعلاج العديد من الأمراض دون سند علمى أو وثائقى أو دون تصريح أو ترخيص من وزارة الصحة ونظراً لما تحتويه هذه الإعلانات من معلومات مغلوطة تهدف فى المقام الأول إلى كسب سريع لأصحابها على حساب صحة المواطنين .
لــــــــذا لا بد من وضع حد لهذه الفوضى وأن تقوم كافة الجهات المعنية : ( وزارة الصحة – وزارة الإعلام – وزارة الداخلية ) بوقف هذا الخطر فالوضع لا يحتمل التهاون أو التغاضى عن هذه الفوضى لأنه يتعلق بحياة أبرياء ومرضى يمكن أن يفقدوا حياتهم أو أن يصابوا بأمراض خبيثة بسبب هذه المستحضرات المضللة .
ومن هذا المنطلق لابد من عمل حملة توعية للمواطنين لدى وسائل الإعلام المسموعة والمقروءة بعدم الجرى وراء هذه الادعاءات الكاذبة وأن يتريثوا قبل تصديق هذه الخرافات والأكاذيب مع عدم إستخدام أى دواء عشبى أو غير عشبى غير مرخص من وزارة الصحة ودون إستشارة الطبيب المعالج . ونهيب أيضاً بجهاز حماية المستهلك بضرورة فرض عقوبات رادعة تعاقب المعلن الذى يتضمن إعلانه أى معلومات مضللة وأن تكون هناك مسئولية قانونية على وسائل الإعلام التى تروج لمثل هذه المنتجات
رد: فوضى الأعشاب الطبيه خطر داهم فى علبة دواء مجهولة المصدر
التسمم بالأعشاب الطبية
مما يفاقم مشكلة الأعشاب المحضرة منزليا أو محضرة بمحلا ت العطارة الشعبية انها حضرت وصنعت بطرق بدائية عشوائية ليس لها أساس علمي مدروس مما ساهم بحد كبير في انتشار العدوى والأمراض العضوية والجراحية وهذه الامراض تفاقم شفاؤها للجوء المرضى إلى محلات العطارة العشوائية أو بعض مدّعي الطب أو العلاج التقليدي أو الشعبي أو الطب البديل وهؤلاء يدفعهم إلى عمل هذه الخلطات العشوائية غير الصحيحة وغير الآمنة والتي فاقمت حالتهم الصحية أو أدت إلى الوفاة حبّ الثراء السريع والحصول على أموال طائلة بطرق غير شرعية لأن هؤلاء ليس لديهم تصاريح من الهيئات الحكومية الرسمية بمزاولة مهنة الطب .خلطة المربى المفيد لعلاج الحساسية أو زيادة الوزن حيث خلط مع هذا المربى مركب البرياكتين الفاتح للشهية والذي يقلل الحساسية الجلدية وتوجد خلطة لعلاج التهاب الكبد الوبائي وهي عبارة عن مخلوط من الكمون واليانسون وخلطة لعلاج السرطان وهي عبارة عن بعض الخلطات العشبية التي اضيفت إلى الماء والماء غير المعقم وكذلك القارورة مما يزيد ويكاثر عدد البكتيريا الضارة ويسبب التسمم الغذائي حيث يحصل للمريض المغص الشديد والاسهال المصاحب بنزيف الدم. وغالبا تكون هذه الخلطات ملوثة بالرصاص أو الزرنيخ وهي معادن سامة وخطيرة
مما يفاقم مشكلة الأعشاب المحضرة منزليا أو محضرة بمحلا ت العطارة الشعبية انها حضرت وصنعت بطرق بدائية عشوائية ليس لها أساس علمي مدروس مما ساهم بحد كبير في انتشار العدوى والأمراض العضوية والجراحية وهذه الامراض تفاقم شفاؤها للجوء المرضى إلى محلات العطارة العشوائية أو بعض مدّعي الطب أو العلاج التقليدي أو الشعبي أو الطب البديل وهؤلاء يدفعهم إلى عمل هذه الخلطات العشوائية غير الصحيحة وغير الآمنة والتي فاقمت حالتهم الصحية أو أدت إلى الوفاة حبّ الثراء السريع والحصول على أموال طائلة بطرق غير شرعية لأن هؤلاء ليس لديهم تصاريح من الهيئات الحكومية الرسمية بمزاولة مهنة الطب .خلطة المربى المفيد لعلاج الحساسية أو زيادة الوزن حيث خلط مع هذا المربى مركب البرياكتين الفاتح للشهية والذي يقلل الحساسية الجلدية وتوجد خلطة لعلاج التهاب الكبد الوبائي وهي عبارة عن مخلوط من الكمون واليانسون وخلطة لعلاج السرطان وهي عبارة عن بعض الخلطات العشبية التي اضيفت إلى الماء والماء غير المعقم وكذلك القارورة مما يزيد ويكاثر عدد البكتيريا الضارة ويسبب التسمم الغذائي حيث يحصل للمريض المغص الشديد والاسهال المصاحب بنزيف الدم. وغالبا تكون هذه الخلطات ملوثة بالرصاص أو الزرنيخ وهي معادن سامة وخطيرة
رد: فوضى الأعشاب الطبيه خطر داهم فى علبة دواء مجهولة المصدر
الخلطات العشبية..سموم تخلف الفشل الكلوي والسرطان!!
تحتوي الخلطات العشبية للعلاجات الطبية التقليدية على مواد فعالة ومؤثرة في صحة مستخدميها هي ليست كأنواع الخضروات أو الورقيات الخضراء والحبوب الغذائية كالعدس وغيرها من المواد الغذائية الأخرى التي يتم تناولها بطريقة عادية. ولذلك يجب الحذر منها واستعمالها بطريقة سليمة وصحية وآمنة وحسب استشارة المختصين.
في العشر السنين الأخيرة ازداد استخدام الأعشاب والخلطات العشبية والعشوائية الطبية ازدياداً عظيماً في مختلف دول العالم سواء المتقدمة منها أو النامية، وذلك بسبب ثقة الناس في فوائد تلك الخلطات العشبية وسهولة الحصول عليها من محلات العطارة المختصة بهذه الخلطات العشبية ومما يعضد ذلك ما يبث لها من دعايات عبر وسائل القنوات الفضائية المكثفة أو عبر النشرات الدعائية الجذابة والمليئة بالادعاءات الطبية العلاجية وبالإضافة إلى أن بعض هذه الإدعاءات الباطلة عن فوائد تلك الخلطات العشبية لمختلف أعضاء الجسم أسهمت في زيادة انتشارها بحثاً عن علاج لمرض مستعصٍ، أو إنعاش جسد ضعيف فمن تلك الخلطات العشبية والتي يدعي محضروها أن لديها القدرة على تقوية الجسم وعلاج الكثير من الأمراض في آن واحد، كارتفاع ضغط الدم، تخفيض ارتفاع سكر الدم، علاج أمراض الكبد والفشل الكلوي، أمراض القلب وأمراض الدورة الدموية والروماتيزم وأمراض السرطان بأنواعه والعقم عند الجنسين وغيرها، هذا مما حفز أغلبية المرضى على شرائها بثمن مرتفع قد يزيد على قيمة الأدوية والمركبات الطبية الموجودة في الصيدليات.
سمية الخلطات العشبية وتلوثها
من الأخطاء الشائعة بين مستخدمي الخلطات العشبية ومحضريها ومروجيها اعتقادهم أن الأصل النباتي والخضري الطبيعي لتلك الخلطات العشبية ينفي ضررها على الجسم وأعضائه المختلفة وتأثيرها السلبي فيه، ويتداول بعض الأفراد أن الأعشاب آمنة وليس لها أي أضرار "وهي إن نفعت وإلا ما ضرت" وهذا بالتأكيد ادعاء غير صحيح حيث إن مخلوط بعض الأعشاب يحتوي على مركبات سامة بطبيعتها أو أن هذه السموم حدث بعضها من تكون هذه المخاليط العشبية. فمثلاً نبات قصب الذريرة (Calamus) المحتوي على مادة Beta-Asarone السامة المسببة للسرطان ولذلك فقد حذرت هيئة الدواء والغذاء الأمريكية من تناوله في الغذاء.
عشبة "الرمرام" التي تحتوي على كمية من القلويدات المسرطنة للكبد وهي (البيروزيدين) والمسببة لتليف الكبد وهي تستخدم شعبياً كمادة مدرة للبول تؤخذ كالشاي لكن بعد معرفة احتوائها على المادة السامة ينصح بعدم استخدامها لتسببها ارتفاع إنزيمات الكبد والبروبين أو المادة الصفراء خمسة أضعاف النسب الطبيعية والذي يؤدي إلى تلف الكبد إذا استمر بأخذ هذه العشبة السامة، وتحتوي جوزة الطيب على مادة المارتسين السامة التي تؤثر على فعالية الكبد وهي تسبب الإدمان ولذلك يجب استخدام جوزة الطيب بشكل حذر وبكميات قليلة ولفترات قصيرة إذا أريد منها الاستخدام العلاجي.
سكر الدم
ومن هذه الخلطات العشبية خلطة مكونة من عسل مع بعض الأعشاب وخلطة أخرى مكونة من عدة أعشاب وهاتان الخلطتان العشبيتان يدعي محضرها أنها تخفض سكر الدم المرتفع وهي مستخدمة لطفل عمره 10سنوات وأحضرها والدا هذا الطفل من دولة عربية مجاورة وبتحليل هذه الأعشاب والعسل وجد أن هذا العسل مع العشب مضاف إليه حبوب مخفضة للسكر بتركيز 0.5مجم/جم أما مخلوط الأعشاب المطحون هو مضاف له أقراص مخفضة للسكر بتركيز 7.5مجم/جم وهذه التركيز العالي من مخفضات السكر (السلفونايل يوريا) له تأثير انعكاسي على صحة الطفل والتي لا يعلم والدا الطفل أنها حبوب مخفضة للسكر وليست أعشاب كم يدعي من باعها بمبلغ خمسة آلاف ريال وقيمة الخلطة لا يتجاوز ثلاثين ريالاً.
ومن الخلطات العشبية خلطة لتقوية البصر وإعطاء نظارة للعين وبعد استخدامها للعيون من قبل امرأة في العشرين من عمرها سببت هذه الخلطة العشبية تلفاً لإحدى العينين وبتحليل هذه الخلطة العشبية وجد أنها مكونه من كمية عالية جداً من الرصاص وذلك بتركيز ثلاث آلاف وخمسمائة وهذا التركيز العالي من عنصر الرصاص السام أدى إلى إعدام شبكية العين بالكامل وهذه الحالة سجلت في أحد مستشفيات المملكة المتخصصة.
ومن الخلطات العشبية العشوائية خلطة العسل والتي تدعي المرأة التي حضرتها إنها نافعة للمريضات المتأخرات عن الإنجاب وبالكشف عن هذه الخلطة وجد أنها مكونة من عسل مضاف إليه بعض الهرمونات التي تباع في الصيدليات ويصرفها الأطباء المختصين بجرعات دقيقة لأن زيادة الجرعة للهرمونات الكيميائية والاستمرار على أخد هذه الجرعات يسبب إفراز عدد كبير من البويضات عند المرأة وبالتالي عقم مستديم يصعب علاجه.
ومن الخلطات العشبية العشوائية ثلاث خلطات لعلاج البهاق
الخلطة الأولى جاءت من احد مدعي الطب البديل ومكونة من عسل مضاف له الماء ومخلوط معه مركب الباراسيتامول وهذه المركب لعلاج الصداع ومسكن عام وليس له دخل بعلاج البهاق وظل الشخص المريض بالبهاق حوالي سنة وهو يدهن ويشرب من هذه الخلطة العشبية حيث أوهمه هذا المدعي انه سيتحسن بعد ستة أشهر وبعد أن يأس من الشفاء بهذه الخلطة احضرها للمختبر لمعرفة مكوناتها.
والخلطة العشبية الأخرى لعلاج البهاق وهي أن امرأة مصابة بالبهاق وعندما طال علاجها بالمستشفى عند الطبيب المختص بالجلدية قرأت بالجريدة اليومية دعاية العسل العجيب لعلاج البهاق فاشترت واحد كيلو من هذا العسل بعشرين ألف ريال وأخذت تتناول هذا العسل لفترة طويلة وبدون أي نتائج ايجابية.
والخلطة الثالثة لعلاج البهاق خلطة يدعي محضرها أنها تعالج البهاق بطريقة سحرية ومدهشة ويبيعها بمبالغ خيالية وبعد تحليلها وجد أن هذه الخلطة العشبية التي حضرت بطريقة عصرية داخل كبسولات تحتوي على مادة السولارين والتي تعالج البهاق طبياً بجرعات مقننة ومحسوبة ولفترات محددة وتحت إشراف طبي متخصص لأن مادة السولارين والتي وجدت بهذه الخلطة العشبية بجرعة كبيرة أو الاستمرار عليها لفترات طويلة يسبب فشلاً كاملاً للكبد وهذا احد الأخطاء الشائعة عند الممارسين بالعلاج الشعبي عامة أنهم احد أسباب الوفيات للمرضى أو أحد المسببين للإعاقات العضوية المستديمة لأفراد المجتمع.
ومن الخلطات العشبية التقليدية خلطة مكونة من أربع مواد عشبية السمن البلدي، والمرة، والخولجان والصبر وهذه الخلطة تنقط بأنف الأطفال الرضع لعلاج الربو و الكتمة وبعد سنة من ممارسة هذا التنقيط أصيب هذا الطفل الرضيع بتلف دائم بجزء من الرئة لأن هذا السمن مع المواد العشبية وعن طريق الأنف فإنه يتجمع بالرئتين ويصعب التخلص منه أو استخراجه من الرئتين مما يسبب إعاقة مستديمة في التنفس تصاحب هذا الطفل طوال حياته.
ومن الخلطات العشبية خلطة السوبرمانجور وهذه الخلطة تحتوي على الكركم والزنجبيل وكتب على الظرف المحتوي على هذه الخلطة أنها تعالج الروماتيزم وبعد تحليل العينة وجد أنها تحتوي مواد كيماوية مسرطنة ممنوع استخدامها طبياً من قبل وزارة الصحة وكذلك ممنوعة في أوروبا وأمريكا وهذه المادة الكيماوية والتي كانت تستخدم سابقاٌ ووقف استخدامها لخطورتها هي الفينايل بيتازن وهي مسكن عام ووجد مع هذه الخلطة امينوبرين وهذا يعالج كذلك الروماتيزم ولكن له تأثيرات سلبية على المريض وتحتوي هذه الخلطة على النوفالجين وهو من المسكنات ومنع استخدامه طبياً لخطورته على المريض.
ويوجد خلطة أخرى كذلك مسكنة للألم وصنعت في شرق آسيا وبتحليل هذه العينة وجد أنها تحتوي على الفولتارين ويجب استخدامه بعد الأكل مباشرة لان أخده على معدة فارغة قد يسبب القرحة والتقرحات المعدية وهذه الخلطات العشبية يدعي محضروها أنها أعشاب مائة بالمائة. ولم يكتب على العلبة أي مكونات من المواد الكيماوية. وهذا مما يفاقم صحة المريض ويسبب له انتكاسات صحية تعيق شفاءه أو تحدث له الوفاة لا سمح الله وهو لا يعرف السبب لان هذه الخلطات العشوائية تحتوي على مواد سامة لا يمكن أن تكتشف إلا بعد التحليل بالأجهزة الحديثة والمتقدمة. والأمر المدهش أن هذه الخلطات العشبية تتناقل بين الأفراد بشكل لافت للنظر ويزداد سعرها حتى تصل إلى أسعار خيالية. ومن الخلطات العشبية السامة خلطة لعلاج الكبد حيث تغلى ويشرب منها ثلاث مرات يومياً وبعد أن تم تحليلها وجد أنها ملوثة بمادة الرصاص السام والذي له تأثير على الجنسين إذا أخذت هذه الخلطة لامرأة حامل.
تحتوي الخلطات العشبية للعلاجات الطبية التقليدية على مواد فعالة ومؤثرة في صحة مستخدميها هي ليست كأنواع الخضروات أو الورقيات الخضراء والحبوب الغذائية كالعدس وغيرها من المواد الغذائية الأخرى التي يتم تناولها بطريقة عادية. ولذلك يجب الحذر منها واستعمالها بطريقة سليمة وصحية وآمنة وحسب استشارة المختصين.
في العشر السنين الأخيرة ازداد استخدام الأعشاب والخلطات العشبية والعشوائية الطبية ازدياداً عظيماً في مختلف دول العالم سواء المتقدمة منها أو النامية، وذلك بسبب ثقة الناس في فوائد تلك الخلطات العشبية وسهولة الحصول عليها من محلات العطارة المختصة بهذه الخلطات العشبية ومما يعضد ذلك ما يبث لها من دعايات عبر وسائل القنوات الفضائية المكثفة أو عبر النشرات الدعائية الجذابة والمليئة بالادعاءات الطبية العلاجية وبالإضافة إلى أن بعض هذه الإدعاءات الباطلة عن فوائد تلك الخلطات العشبية لمختلف أعضاء الجسم أسهمت في زيادة انتشارها بحثاً عن علاج لمرض مستعصٍ، أو إنعاش جسد ضعيف فمن تلك الخلطات العشبية والتي يدعي محضروها أن لديها القدرة على تقوية الجسم وعلاج الكثير من الأمراض في آن واحد، كارتفاع ضغط الدم، تخفيض ارتفاع سكر الدم، علاج أمراض الكبد والفشل الكلوي، أمراض القلب وأمراض الدورة الدموية والروماتيزم وأمراض السرطان بأنواعه والعقم عند الجنسين وغيرها، هذا مما حفز أغلبية المرضى على شرائها بثمن مرتفع قد يزيد على قيمة الأدوية والمركبات الطبية الموجودة في الصيدليات.
سمية الخلطات العشبية وتلوثها
من الأخطاء الشائعة بين مستخدمي الخلطات العشبية ومحضريها ومروجيها اعتقادهم أن الأصل النباتي والخضري الطبيعي لتلك الخلطات العشبية ينفي ضررها على الجسم وأعضائه المختلفة وتأثيرها السلبي فيه، ويتداول بعض الأفراد أن الأعشاب آمنة وليس لها أي أضرار "وهي إن نفعت وإلا ما ضرت" وهذا بالتأكيد ادعاء غير صحيح حيث إن مخلوط بعض الأعشاب يحتوي على مركبات سامة بطبيعتها أو أن هذه السموم حدث بعضها من تكون هذه المخاليط العشبية. فمثلاً نبات قصب الذريرة (Calamus) المحتوي على مادة Beta-Asarone السامة المسببة للسرطان ولذلك فقد حذرت هيئة الدواء والغذاء الأمريكية من تناوله في الغذاء.
عشبة "الرمرام" التي تحتوي على كمية من القلويدات المسرطنة للكبد وهي (البيروزيدين) والمسببة لتليف الكبد وهي تستخدم شعبياً كمادة مدرة للبول تؤخذ كالشاي لكن بعد معرفة احتوائها على المادة السامة ينصح بعدم استخدامها لتسببها ارتفاع إنزيمات الكبد والبروبين أو المادة الصفراء خمسة أضعاف النسب الطبيعية والذي يؤدي إلى تلف الكبد إذا استمر بأخذ هذه العشبة السامة، وتحتوي جوزة الطيب على مادة المارتسين السامة التي تؤثر على فعالية الكبد وهي تسبب الإدمان ولذلك يجب استخدام جوزة الطيب بشكل حذر وبكميات قليلة ولفترات قصيرة إذا أريد منها الاستخدام العلاجي.
سكر الدم
ومن هذه الخلطات العشبية خلطة مكونة من عسل مع بعض الأعشاب وخلطة أخرى مكونة من عدة أعشاب وهاتان الخلطتان العشبيتان يدعي محضرها أنها تخفض سكر الدم المرتفع وهي مستخدمة لطفل عمره 10سنوات وأحضرها والدا هذا الطفل من دولة عربية مجاورة وبتحليل هذه الأعشاب والعسل وجد أن هذا العسل مع العشب مضاف إليه حبوب مخفضة للسكر بتركيز 0.5مجم/جم أما مخلوط الأعشاب المطحون هو مضاف له أقراص مخفضة للسكر بتركيز 7.5مجم/جم وهذه التركيز العالي من مخفضات السكر (السلفونايل يوريا) له تأثير انعكاسي على صحة الطفل والتي لا يعلم والدا الطفل أنها حبوب مخفضة للسكر وليست أعشاب كم يدعي من باعها بمبلغ خمسة آلاف ريال وقيمة الخلطة لا يتجاوز ثلاثين ريالاً.
ومن الخلطات العشبية خلطة لتقوية البصر وإعطاء نظارة للعين وبعد استخدامها للعيون من قبل امرأة في العشرين من عمرها سببت هذه الخلطة العشبية تلفاً لإحدى العينين وبتحليل هذه الخلطة العشبية وجد أنها مكونه من كمية عالية جداً من الرصاص وذلك بتركيز ثلاث آلاف وخمسمائة وهذا التركيز العالي من عنصر الرصاص السام أدى إلى إعدام شبكية العين بالكامل وهذه الحالة سجلت في أحد مستشفيات المملكة المتخصصة.
ومن الخلطات العشبية العشوائية خلطة العسل والتي تدعي المرأة التي حضرتها إنها نافعة للمريضات المتأخرات عن الإنجاب وبالكشف عن هذه الخلطة وجد أنها مكونة من عسل مضاف إليه بعض الهرمونات التي تباع في الصيدليات ويصرفها الأطباء المختصين بجرعات دقيقة لأن زيادة الجرعة للهرمونات الكيميائية والاستمرار على أخد هذه الجرعات يسبب إفراز عدد كبير من البويضات عند المرأة وبالتالي عقم مستديم يصعب علاجه.
ومن الخلطات العشبية العشوائية ثلاث خلطات لعلاج البهاق
الخلطة الأولى جاءت من احد مدعي الطب البديل ومكونة من عسل مضاف له الماء ومخلوط معه مركب الباراسيتامول وهذه المركب لعلاج الصداع ومسكن عام وليس له دخل بعلاج البهاق وظل الشخص المريض بالبهاق حوالي سنة وهو يدهن ويشرب من هذه الخلطة العشبية حيث أوهمه هذا المدعي انه سيتحسن بعد ستة أشهر وبعد أن يأس من الشفاء بهذه الخلطة احضرها للمختبر لمعرفة مكوناتها.
والخلطة العشبية الأخرى لعلاج البهاق وهي أن امرأة مصابة بالبهاق وعندما طال علاجها بالمستشفى عند الطبيب المختص بالجلدية قرأت بالجريدة اليومية دعاية العسل العجيب لعلاج البهاق فاشترت واحد كيلو من هذا العسل بعشرين ألف ريال وأخذت تتناول هذا العسل لفترة طويلة وبدون أي نتائج ايجابية.
والخلطة الثالثة لعلاج البهاق خلطة يدعي محضرها أنها تعالج البهاق بطريقة سحرية ومدهشة ويبيعها بمبالغ خيالية وبعد تحليلها وجد أن هذه الخلطة العشبية التي حضرت بطريقة عصرية داخل كبسولات تحتوي على مادة السولارين والتي تعالج البهاق طبياً بجرعات مقننة ومحسوبة ولفترات محددة وتحت إشراف طبي متخصص لأن مادة السولارين والتي وجدت بهذه الخلطة العشبية بجرعة كبيرة أو الاستمرار عليها لفترات طويلة يسبب فشلاً كاملاً للكبد وهذا احد الأخطاء الشائعة عند الممارسين بالعلاج الشعبي عامة أنهم احد أسباب الوفيات للمرضى أو أحد المسببين للإعاقات العضوية المستديمة لأفراد المجتمع.
ومن الخلطات العشبية التقليدية خلطة مكونة من أربع مواد عشبية السمن البلدي، والمرة، والخولجان والصبر وهذه الخلطة تنقط بأنف الأطفال الرضع لعلاج الربو و الكتمة وبعد سنة من ممارسة هذا التنقيط أصيب هذا الطفل الرضيع بتلف دائم بجزء من الرئة لأن هذا السمن مع المواد العشبية وعن طريق الأنف فإنه يتجمع بالرئتين ويصعب التخلص منه أو استخراجه من الرئتين مما يسبب إعاقة مستديمة في التنفس تصاحب هذا الطفل طوال حياته.
ومن الخلطات العشبية خلطة السوبرمانجور وهذه الخلطة تحتوي على الكركم والزنجبيل وكتب على الظرف المحتوي على هذه الخلطة أنها تعالج الروماتيزم وبعد تحليل العينة وجد أنها تحتوي مواد كيماوية مسرطنة ممنوع استخدامها طبياً من قبل وزارة الصحة وكذلك ممنوعة في أوروبا وأمريكا وهذه المادة الكيماوية والتي كانت تستخدم سابقاٌ ووقف استخدامها لخطورتها هي الفينايل بيتازن وهي مسكن عام ووجد مع هذه الخلطة امينوبرين وهذا يعالج كذلك الروماتيزم ولكن له تأثيرات سلبية على المريض وتحتوي هذه الخلطة على النوفالجين وهو من المسكنات ومنع استخدامه طبياً لخطورته على المريض.
ويوجد خلطة أخرى كذلك مسكنة للألم وصنعت في شرق آسيا وبتحليل هذه العينة وجد أنها تحتوي على الفولتارين ويجب استخدامه بعد الأكل مباشرة لان أخده على معدة فارغة قد يسبب القرحة والتقرحات المعدية وهذه الخلطات العشبية يدعي محضروها أنها أعشاب مائة بالمائة. ولم يكتب على العلبة أي مكونات من المواد الكيماوية. وهذا مما يفاقم صحة المريض ويسبب له انتكاسات صحية تعيق شفاءه أو تحدث له الوفاة لا سمح الله وهو لا يعرف السبب لان هذه الخلطات العشوائية تحتوي على مواد سامة لا يمكن أن تكتشف إلا بعد التحليل بالأجهزة الحديثة والمتقدمة. والأمر المدهش أن هذه الخلطات العشبية تتناقل بين الأفراد بشكل لافت للنظر ويزداد سعرها حتى تصل إلى أسعار خيالية. ومن الخلطات العشبية السامة خلطة لعلاج الكبد حيث تغلى ويشرب منها ثلاث مرات يومياً وبعد أن تم تحليلها وجد أنها ملوثة بمادة الرصاص السام والذي له تأثير على الجنسين إذا أخذت هذه الخلطة لامرأة حامل.
رد: فوضى الأعشاب الطبيه خطر داهم فى علبة دواء مجهولة المصدر
عندما يقال (الطب البديل) فلا يقصد به طب الاعشاب فقط وانما يشمل: اليوغا، الابر الصينية، المساج ، الاسترخاء، العلاج بالحمية او بالفيتامينات ،العلاج بالغذاء على حسب نوعية الاجسام "الايروفيدي"،العلاج عن طريق العمود الفقري والاعصاب وعلاقتها بالجسم "الكايروبراكتر"،التخلص من السموم بطرق معينة،العلاج بالروائح والزهور،...الخ.
ولقد كان للطب البديل دور مهم في تطور الطب الحديث فأغلب الادوية الحديثة في مجال الطب تعتبر الابن الشرعي لطب الاعشاب القديم حيث كان مصدرها تجارب الانسان القديمة بين الخطأ والصواب حيث لم يكن لديه التقنية التي تمكنه من معرفة المركبات الكيميائية للعشبة واضرارها ومنافعها على المدى القصير والبعيد ولم توجد كذلك الخيارات البديلة لتلك الاعشاب .......والطب البديل مكمل للطب الحديث ويهدفان الى خدمة المريض وعلاجه والمحك الحقيقي مايثبت علميا بالدليل القاطع ان فائدته اكبر من ضرره من مصادر معتمدة وموثوقة عالميا ووثقت فعاليتها على الاف الاشخاص..... وذلك لأن امراض القلب هي من أخطر امراض الجسم وتتعلق بالحياة والموت - بإذن الله – اضف على ذلك انه تم مراقبة حدوث الاثار الجانبية للدواء النادرة وغير النادرة على مدار عشرات السنين ومدى حدوث اي تفاعل مع الأدوية الاخرى التي يأخذها المريض لأمراض اخرى .........وبلاشك ان هناك تسويقا –في جميع وسائل الاعلام المسموعة والمقروءة والمرئية -على درجة عالية للأعشاب في جميع دول العالم بدون استثناء ومما ساهم في ذلك عدم فاعلية المراقبة الطبية للمرضى بعد اخذ هذه الادويةpost marketing surveillance فالمريض يأخذ العشبة من اي محل اعشاب في السوق على مسؤوليته ولايتم مراقبة مضاعفات تلك العشبة لدى جميع المرضى ولا تبلغ الى مركز مسؤول ومتخصص يجمع تلك المضاعفات عن تلك العشبة حيث يوضح للعامة المضاعفات والمحاذير او يبين صلاحيتها.
مفهوم خاطئ
هناك كثير من الناس الذين يعتنقدون ان الأعشاب كلها غير ضارة لأنها طبيعية والحقيقة ان ذلك مفهوم خاطئ لان بعض الادوية والاعشاب سموم..... فهي تؤخذ على قدر الحاجة التي تقدر بقدرها .
"الزعرور البري" واستخدامه في مرضى القلب
فمثلا (الزعرور البري ( hawthorn يصفه كثير من مختصي الاعشاب في علاج امراض شرايين القلب وضعف عضلة القلب وجلطات الدماغ ، وقد وجد انه يشابه كثيرا خصائص الدواء الطبي digoxin الذي يستخدم في علاج بعض حالات ضعف عضلة القلب ولكن حذرت الجمعية الامريكية لامراض القلب حديثا
J Am Coll Cardiol 2010;55:515)) من استخدامه في مرضى القلب الذين يستخدمون ادوية القلب الاخرى وذلك لأنه ليس لدينا دراسات علمية موثقة ومنشورة عالميا في المجلات العلمية المحكمة على مجموعة معينة من المرضى تم متابعتهم بدقة وثبتت فاعلية الدواء فيهم وعدم تفاعله مع ادوية القلب الاخرى وعدم وجود تأثير ضار على اعضاء الجسم الاخرى، اضف على ذلك انه وجد ان هذه العشبة تزيد من سيولة الدم في المرضى الذين يأخذون الاسبرين او البلافكس او الورفرين وهم الغالبية العظمى من مرضى القلب وذلك لأن هذه العشبة تقلل من تصنيع thromboxane A2 وبالتالي تزيد من سيولة الدم ، وكذلك انه يزيد من احتمالية تسمم الجسم بدواء DIGOXIN وذلك عند تفاعله مع هذه العشبة تزداد معدلاته في الدم بصورة عالية مما يسبب هبوط الدورة الدموية وتباطؤ نبضات القلب.
تناول الأدوية الحديثة مع الأعشاب
وبعض الأطباء يحاول الجمع بين الطرفين فينصح المريض بعدم ترك الدواء واذا اراد المريض استخدام الاعشاب فيمكن الجمع بين الاثنين ، وهذا الرأي ليس صحيحا على اطلاقه حيث قد يسبب ذلك العشب تفاعلا ضارا مع الأدوية التي يأخذها المريض drug – drug interactions .
الاعشاب التي يمنع تناولها في مرضى القلب
وهناك مجموعة من الاعشاب حذرت الجمعية الامريكية مرضى القلب في العالم من تناولها لمضاعفاتها الجانبية مثل : الصبر ( Aloe vera ) حيث يؤدي الى انخفاض املاح البوتاسيوم والخفقان ، وبعض منشطات الاعشاب الجنسية yohimbine من الممكن ان يسبب ارتفاعا شديدا في الضغط ونبضات القلب ويتفاعل مع ادوية القلب الاخرى وهناك مجموعة من الاعشاب يمنع تناولها في مرضى القلب المستخدمين لمسيل الدم (الورفرين) مثل الثوم والزنجبيل وزهرة الجنكة . والجدول المنشور يضرب بعض الامثلة التي تهم مرضى القلب .
وأخيرا فإننا ننصح مرضى القلب بعدم تناول اي نوع من الاعشاب الا بعد أخذ رأي الطبيب المختص ومناقشة المنافع والمضاعفات الجانبية المحتملة من اخذ تلك العشبة وماهي احتمالية تفاعل المواد الكيميائية في تلك العشبة مع الادوية الاخرى التي يأخذها المريض واذا لم يكن الطبيب والمريض ملما بالاجابة في كل ماسبق ذكره فننصحه بالقاعدة الذهبية التي تقول (دع مايريبك إلى مالا يريبك) وبالذات في علاج امراض القلب وذلك لأن اسوأ الاحتمالات قد يؤدي بالمريض الى وفاته ، وكذلك ندعو الى زيادة الوعي الطبي لدي خريجي كليات الطب عن المفاهيم العامة والمحاذير الخاصة بهذا الطب في مرضى الطب الحديث لأن طب الاعشاب واقع لامناص من التعامل معه سواء للطبيب أو المريض في جميع دول العالم .ولزملائي الاطباء فمن الافضل روتينيا ان نسأل عن ادوية المريض المعتادة بالاضافة الى الاعشاب التي يتناولها ومناقشة تفاصيل ذلك مع المريض ما امكن.
ولقد كان للطب البديل دور مهم في تطور الطب الحديث فأغلب الادوية الحديثة في مجال الطب تعتبر الابن الشرعي لطب الاعشاب القديم حيث كان مصدرها تجارب الانسان القديمة بين الخطأ والصواب حيث لم يكن لديه التقنية التي تمكنه من معرفة المركبات الكيميائية للعشبة واضرارها ومنافعها على المدى القصير والبعيد ولم توجد كذلك الخيارات البديلة لتلك الاعشاب .......والطب البديل مكمل للطب الحديث ويهدفان الى خدمة المريض وعلاجه والمحك الحقيقي مايثبت علميا بالدليل القاطع ان فائدته اكبر من ضرره من مصادر معتمدة وموثوقة عالميا ووثقت فعاليتها على الاف الاشخاص..... وذلك لأن امراض القلب هي من أخطر امراض الجسم وتتعلق بالحياة والموت - بإذن الله – اضف على ذلك انه تم مراقبة حدوث الاثار الجانبية للدواء النادرة وغير النادرة على مدار عشرات السنين ومدى حدوث اي تفاعل مع الأدوية الاخرى التي يأخذها المريض لأمراض اخرى .........وبلاشك ان هناك تسويقا –في جميع وسائل الاعلام المسموعة والمقروءة والمرئية -على درجة عالية للأعشاب في جميع دول العالم بدون استثناء ومما ساهم في ذلك عدم فاعلية المراقبة الطبية للمرضى بعد اخذ هذه الادويةpost marketing surveillance فالمريض يأخذ العشبة من اي محل اعشاب في السوق على مسؤوليته ولايتم مراقبة مضاعفات تلك العشبة لدى جميع المرضى ولا تبلغ الى مركز مسؤول ومتخصص يجمع تلك المضاعفات عن تلك العشبة حيث يوضح للعامة المضاعفات والمحاذير او يبين صلاحيتها.
مفهوم خاطئ
هناك كثير من الناس الذين يعتنقدون ان الأعشاب كلها غير ضارة لأنها طبيعية والحقيقة ان ذلك مفهوم خاطئ لان بعض الادوية والاعشاب سموم..... فهي تؤخذ على قدر الحاجة التي تقدر بقدرها .
"الزعرور البري" واستخدامه في مرضى القلب
فمثلا (الزعرور البري ( hawthorn يصفه كثير من مختصي الاعشاب في علاج امراض شرايين القلب وضعف عضلة القلب وجلطات الدماغ ، وقد وجد انه يشابه كثيرا خصائص الدواء الطبي digoxin الذي يستخدم في علاج بعض حالات ضعف عضلة القلب ولكن حذرت الجمعية الامريكية لامراض القلب حديثا
J Am Coll Cardiol 2010;55:515)) من استخدامه في مرضى القلب الذين يستخدمون ادوية القلب الاخرى وذلك لأنه ليس لدينا دراسات علمية موثقة ومنشورة عالميا في المجلات العلمية المحكمة على مجموعة معينة من المرضى تم متابعتهم بدقة وثبتت فاعلية الدواء فيهم وعدم تفاعله مع ادوية القلب الاخرى وعدم وجود تأثير ضار على اعضاء الجسم الاخرى، اضف على ذلك انه وجد ان هذه العشبة تزيد من سيولة الدم في المرضى الذين يأخذون الاسبرين او البلافكس او الورفرين وهم الغالبية العظمى من مرضى القلب وذلك لأن هذه العشبة تقلل من تصنيع thromboxane A2 وبالتالي تزيد من سيولة الدم ، وكذلك انه يزيد من احتمالية تسمم الجسم بدواء DIGOXIN وذلك عند تفاعله مع هذه العشبة تزداد معدلاته في الدم بصورة عالية مما يسبب هبوط الدورة الدموية وتباطؤ نبضات القلب.
تناول الأدوية الحديثة مع الأعشاب
وبعض الأطباء يحاول الجمع بين الطرفين فينصح المريض بعدم ترك الدواء واذا اراد المريض استخدام الاعشاب فيمكن الجمع بين الاثنين ، وهذا الرأي ليس صحيحا على اطلاقه حيث قد يسبب ذلك العشب تفاعلا ضارا مع الأدوية التي يأخذها المريض drug – drug interactions .
الاعشاب التي يمنع تناولها في مرضى القلب
وهناك مجموعة من الاعشاب حذرت الجمعية الامريكية مرضى القلب في العالم من تناولها لمضاعفاتها الجانبية مثل : الصبر ( Aloe vera ) حيث يؤدي الى انخفاض املاح البوتاسيوم والخفقان ، وبعض منشطات الاعشاب الجنسية yohimbine من الممكن ان يسبب ارتفاعا شديدا في الضغط ونبضات القلب ويتفاعل مع ادوية القلب الاخرى وهناك مجموعة من الاعشاب يمنع تناولها في مرضى القلب المستخدمين لمسيل الدم (الورفرين) مثل الثوم والزنجبيل وزهرة الجنكة . والجدول المنشور يضرب بعض الامثلة التي تهم مرضى القلب .
وأخيرا فإننا ننصح مرضى القلب بعدم تناول اي نوع من الاعشاب الا بعد أخذ رأي الطبيب المختص ومناقشة المنافع والمضاعفات الجانبية المحتملة من اخذ تلك العشبة وماهي احتمالية تفاعل المواد الكيميائية في تلك العشبة مع الادوية الاخرى التي يأخذها المريض واذا لم يكن الطبيب والمريض ملما بالاجابة في كل ماسبق ذكره فننصحه بالقاعدة الذهبية التي تقول (دع مايريبك إلى مالا يريبك) وبالذات في علاج امراض القلب وذلك لأن اسوأ الاحتمالات قد يؤدي بالمريض الى وفاته ، وكذلك ندعو الى زيادة الوعي الطبي لدي خريجي كليات الطب عن المفاهيم العامة والمحاذير الخاصة بهذا الطب في مرضى الطب الحديث لأن طب الاعشاب واقع لامناص من التعامل معه سواء للطبيب أو المريض في جميع دول العالم .ولزملائي الاطباء فمن الافضل روتينيا ان نسأل عن ادوية المريض المعتادة بالاضافة الى الاعشاب التي يتناولها ومناقشة تفاصيل ذلك مع المريض ما امكن.
رد: فوضى الأعشاب الطبيه خطر داهم فى علبة دواء مجهولة المصدر
قد تحدث أمراض شديدة عند تعرض الإنسان للمجموعة المعروفة بالمعادن الثقيلة، وتستخدم هذه العناصر في العديد من التطبيقات الصناعية وغالبية حالات التسمم عند الانسان تنجم عن التعرض في العمل أو البيت أو استهلاك الأطعمة الملوثة أو الماء الملوث أو خلال الإجراءات الطبية.
تميل المعادن الثقيلة إلى تسبب تسمم عام من خلال الإصابة الواسعة للوظائف الحيوية لأعضاء الجسم المختلفة ، فبعد تناولها قد يحدث تسمم المعدة، الامعاء ،الكلي ، الدم ، و الجهاز العصبي.
قد يسبب استنشاق الأبخرة أو الدخان التهاب رئة حادا وقد يسبب تعرض الجلد للعديد من الاضطرابات الجلدية.
إن المظاهر الكثيرة المتغيرة للتسمم بالمعادن الثقيلة يمكن إغفال تشخيصها بسهولة مالم تكن هناك قصة تعرض مشتبهة.
يعتبر التعرض للزرنيخ والزئبق والرصاص أشيع المعادن الثقيلة التي يحدث التسمم بها.
الزرنيخ:
يمكن للزرنيخ أن يتواجد بالأشكال التالية: زرنيخ عنصري، غاز الزرنيخ، أملاح اللاعضوية، ومركبات الزرنيخ العضوية.
وقد يتسمم الأطفال بعد تعرضهم للزرنيخ اللاعضوي الموجود في المبيدات الحشرية، المبيدات العشبية، الأصبغة، وبعض المستحضرات العشبية الصينية، والهندية، والجنوب شرق آسيوية، وقد تلوث المواد الموجودة في التراب مياه الآبار الارتوازية، وقد يحدث التعرض المهني في المصانع مثل مصانع الزجاج والبطاريات والقطع الإلكترونية ، كما يحدث التعرض لدى عمال المناجم، عمال الصهر وعمال إعادة التكرير والتنقية.
قد توجد مركبات الزرنيخ العضوية في الأطعمة البحرية، والمبيدات، وبخلاف الزئبق فإن الأشكال العضوية من الزرنيخ الموجودة في الأطعمة البحرية تكون غير سامة.
الزرنيخ العنصري لايذوب في الماء وسوائل الجسم لذلك فإن امتصاصه يبقى ضئيلا وبذلك يكون غير سام، أما غاز الزرنيخ فهو يمتص بسرعة عبر الرئتين وتمتص أملاح الزرنيخ اللاعضوية جيداً عبر المعدة والامعاء والرئتين. وتمتص المركبات الزرنيخية العضوية جيدا عبر الجهاز الهضمي، بعد التعرض الحاد ينتشر الزرنيخ بسرعة في كافة الأنسجة ويطرح بشكل رئيسي عبر الكليتين حيث يطرح منه 95% في البول و5% في الصفراء ويتم التخلص من معظم الزرنيخ خلال الأيام الاولى القليلة، في حين يطرح الجزء الباقي ببطء على مدى عدة أسابيع.
الأعراض والمعالجة
غاز الزرنيخ لا لون له ولا رائحة ، وهو الشكل الأكثر سمية للزرنيخ، لا يسبب استنشاق هذا الغاز أيه أعراض فورية لكن بعد فترة كمون 2 – 24 ساعة يحدث انحلال دموي شديد مترافقا مع الكسل والصداع والضعف وصعوبة التنفس والغثيان والإقياء وألم البطن وتضخم الكبد وشحوب ويرقان وقصور في عمل الكلى .
يحدث التسمم في الجهاز الهضمي خلال دقائق إلى ساعات في التناول الحاد لأملاح الزرنيخ اللاعضوية متظاهرة بالغثيان والإقياء وألم البطن والإسهال، وقد يسبب التهاب المعدة والأمعاء مع النزيف والمترافق مع فقد سوائل شديدة الى حالة اغماء. تتضمن مظاهر تسمم القلب تسارع ضربات القلب ، اعتلال عضلة القلب واحتقانها كما تتضمن مظاهر التسمم الجهاز العصبي الحادة الهذيان والتشنجات واعتلال الدماغ وقد يحدث اعتلال الأعصاب الحسية و الحركية متأخرا بعد التعرض الحاد بأيام إلى أسابيع وفي معظم الحالات الشديدة يحدث شلل مع قصور وصعوبة في التنفس .
تتضمن التأثيرات الأخرى الحمى والتهاب الكبد، والقصور الكلوي، وفقر الدم ونقص شامل في عناصر الدم كما تظهر خطوط بيضاء معترضة في الأظافر تعرف بخطوط بعد التعرض بحوالي 1 – 2 شهر في نسبة ضئيلة من المرضى، قد يتظاهر التسمم المزمن بالتعب والصداع، واعتلال الدماغ المزمن ونقص كريات الدم البيضاء وفقر الدم وسعال مزمن والتهاب معدة وأمعاء . تستغرق التغيرات الجلدية كتلون الجلد عدة سنوات كي تظهر بعد التعرض .تتم المعالجة الداعمة للمريض حسب الاعراض التي يشكو منها المصاب وقد يستدعي الوضع استعمال بعض المركبات لازالة تلك السموم من الجسم مثل مركب BAL او مركب PCN حيث تفيد في تحرير الجسم من المستويات المتراكمة لبعض المعادن الثقيلة في الجسم
تميل المعادن الثقيلة إلى تسبب تسمم عام من خلال الإصابة الواسعة للوظائف الحيوية لأعضاء الجسم المختلفة ، فبعد تناولها قد يحدث تسمم المعدة، الامعاء ،الكلي ، الدم ، و الجهاز العصبي.
قد يسبب استنشاق الأبخرة أو الدخان التهاب رئة حادا وقد يسبب تعرض الجلد للعديد من الاضطرابات الجلدية.
إن المظاهر الكثيرة المتغيرة للتسمم بالمعادن الثقيلة يمكن إغفال تشخيصها بسهولة مالم تكن هناك قصة تعرض مشتبهة.
يعتبر التعرض للزرنيخ والزئبق والرصاص أشيع المعادن الثقيلة التي يحدث التسمم بها.
الزرنيخ:
يمكن للزرنيخ أن يتواجد بالأشكال التالية: زرنيخ عنصري، غاز الزرنيخ، أملاح اللاعضوية، ومركبات الزرنيخ العضوية.
وقد يتسمم الأطفال بعد تعرضهم للزرنيخ اللاعضوي الموجود في المبيدات الحشرية، المبيدات العشبية، الأصبغة، وبعض المستحضرات العشبية الصينية، والهندية، والجنوب شرق آسيوية، وقد تلوث المواد الموجودة في التراب مياه الآبار الارتوازية، وقد يحدث التعرض المهني في المصانع مثل مصانع الزجاج والبطاريات والقطع الإلكترونية ، كما يحدث التعرض لدى عمال المناجم، عمال الصهر وعمال إعادة التكرير والتنقية.
قد توجد مركبات الزرنيخ العضوية في الأطعمة البحرية، والمبيدات، وبخلاف الزئبق فإن الأشكال العضوية من الزرنيخ الموجودة في الأطعمة البحرية تكون غير سامة.
الزرنيخ العنصري لايذوب في الماء وسوائل الجسم لذلك فإن امتصاصه يبقى ضئيلا وبذلك يكون غير سام، أما غاز الزرنيخ فهو يمتص بسرعة عبر الرئتين وتمتص أملاح الزرنيخ اللاعضوية جيداً عبر المعدة والامعاء والرئتين. وتمتص المركبات الزرنيخية العضوية جيدا عبر الجهاز الهضمي، بعد التعرض الحاد ينتشر الزرنيخ بسرعة في كافة الأنسجة ويطرح بشكل رئيسي عبر الكليتين حيث يطرح منه 95% في البول و5% في الصفراء ويتم التخلص من معظم الزرنيخ خلال الأيام الاولى القليلة، في حين يطرح الجزء الباقي ببطء على مدى عدة أسابيع.
الأعراض والمعالجة
غاز الزرنيخ لا لون له ولا رائحة ، وهو الشكل الأكثر سمية للزرنيخ، لا يسبب استنشاق هذا الغاز أيه أعراض فورية لكن بعد فترة كمون 2 – 24 ساعة يحدث انحلال دموي شديد مترافقا مع الكسل والصداع والضعف وصعوبة التنفس والغثيان والإقياء وألم البطن وتضخم الكبد وشحوب ويرقان وقصور في عمل الكلى .
يحدث التسمم في الجهاز الهضمي خلال دقائق إلى ساعات في التناول الحاد لأملاح الزرنيخ اللاعضوية متظاهرة بالغثيان والإقياء وألم البطن والإسهال، وقد يسبب التهاب المعدة والأمعاء مع النزيف والمترافق مع فقد سوائل شديدة الى حالة اغماء. تتضمن مظاهر تسمم القلب تسارع ضربات القلب ، اعتلال عضلة القلب واحتقانها كما تتضمن مظاهر التسمم الجهاز العصبي الحادة الهذيان والتشنجات واعتلال الدماغ وقد يحدث اعتلال الأعصاب الحسية و الحركية متأخرا بعد التعرض الحاد بأيام إلى أسابيع وفي معظم الحالات الشديدة يحدث شلل مع قصور وصعوبة في التنفس .
تتضمن التأثيرات الأخرى الحمى والتهاب الكبد، والقصور الكلوي، وفقر الدم ونقص شامل في عناصر الدم كما تظهر خطوط بيضاء معترضة في الأظافر تعرف بخطوط بعد التعرض بحوالي 1 – 2 شهر في نسبة ضئيلة من المرضى، قد يتظاهر التسمم المزمن بالتعب والصداع، واعتلال الدماغ المزمن ونقص كريات الدم البيضاء وفقر الدم وسعال مزمن والتهاب معدة وأمعاء . تستغرق التغيرات الجلدية كتلون الجلد عدة سنوات كي تظهر بعد التعرض .تتم المعالجة الداعمة للمريض حسب الاعراض التي يشكو منها المصاب وقد يستدعي الوضع استعمال بعض المركبات لازالة تلك السموم من الجسم مثل مركب BAL او مركب PCN حيث تفيد في تحرير الجسم من المستويات المتراكمة لبعض المعادن الثقيلة في الجسم
رد: فوضى الأعشاب الطبيه خطر داهم فى علبة دواء مجهولة المصدر
اختبار الأعشاب والمنتجات العشبية ليس عملاً سهلاً حتى تثبت صلاحيته وملاءمته وفائدته أو مضرته للاستخدام الآدمي لان هذا يتطلب جهداً كبيراً وخبرة عالية وتقنية حديثة وإلماماً بالأعشاب الطبية والأعشاب التقليدية والاستخدام الآمن لهذه الأعشاب ومعرفة التضادات لهذه الأعشاب أي هل هذه الأعشاب نستفيد منها مع بعضها أو كل على حدة ومدة (أي فترة) استخدامها وهل تعطي للحامل أو المرضعة وهل يمكن إعطاؤها للأطفال أو كبار السن وهل يوجد لهذه الأعشاب فترة صلاحية أو مدة الصلاحية أي هل الصلاحية ليوم أو أسبوع أو شهر حيث تكون هذه الأعشاب غير مجدية أو تكون خطرة على الصحة. وهل تحضير الأعشاب في كبسولات أو على شكل حبوب أو على شكل دهان أو على شكل كريم أو على شكل سائل انفع وأصلح وأفيد للمريض أو المستخدم وأفيد للصحة عامة وهل عملنا دراسة تثبت ما ذكرناه حول الاستخدام الأمثل للأعشاب والمنتجات العشبية سوءً حبوب أو بذور أو جذور او أوراق او سائل او راتنجات او صموغ وما هي الاحتياطات والأبحاث والدراسات التي تثبت أننا عملنا ما يجب عمله حتى يصل هذا المنتج العشبي الى المستخدم بصورة جيدة وجذابة وصالحة ومفيد لما استخدم من اجله وهل يكفي أننا نضع العشب أو المنتج النباتي بعبوة أنيقة وجذابة وبكتابات مذهبة وغاية في التغليف الجيد وسعرها ثمين وغال, هل يكفي هذا أن نقول إن هذه العشبة صالحة للاستخدام وهل يكفي أن نقول إن هذه العينة مفيدة وتؤدي الغرض المأخوذ او متناوله او المستهلكة من اجله اذا يجب فحص هذه الأعشاب جرثومياً, ومعرفة مكوناتها الكيميائية والمعدنية والتي تقودنا الى معرفة فوائدها وصلاحياتها للاستخدام الآدمي .
وحيث إنه يصل إلى المختبرات العديد من العينات العشبية والمغلفة بعبوات فاخرة وتوحي للمستهلك انها غاية في التحضير وغاية في الفائدة ولكن... الأجهزة الحديثة وذات التقنية العالية والخبرة الواسعة يُظهر خلاف ما يظن المشتري لهذه العبوات وبعض الأحيان يظهر خلاف من يحضر أو يبيع هذه العينات لان من يبيعها أو يشتريها بكميات كبيرة والهدف له بيعها وتوزيعها لغرض التكسب المالي وهو لا يعرف ما تحتويه من مكونات لها خطورة على الصحة وقد تحدث تلف وفشل للكبد أو الكلى أو الجهاز العصبي أو المخ والعضلات أو الهيكل العظمي.
ومن هذه الأعشاب المعلبة والمغلفة بأسلوب وطريقة حديثة تعجب المشتري, تجعله يشتريها بأغلى الأثمان ويقبل على استعمالها إلا بعض من الناس لا يحب ان يتناول أي أعشاب أو منتجات عشبية أو منتجات من الطب البديل حتى يتأكد من فوائدها وعدم تسببه بأي أمراض أو تأثيرات جانبية لا تحمد عقباها.
ومن أمثلة هذه الأعشاب والتي يدعي مصنعوها وموزعوها ان لها فائده عظيمة وكتب على العبوة كلام مغلوط وغير صحيح يجب عدم الالتفات له ويجب عدم تصديقه وخاصة ً من قبل المسؤولين أو من الهيئات التي تجيز بيع وتوزيع هذه المنتجات العشبية او المنتجات العشبية او المنتجات للطب البديل او الطب التكميلي كما يحب بعض الأشخاص من تسميته. والمنتج الذي نريد دراسته والتحقق من فائدته ومضرته هو Easiness Beauty
وهذه كبسولات لونها زهري تحوي بودرة بنية , وان هذا المنتج مصرح بتداوله وبيعه من قبل منظمة الأغذية الأمريكية FDA وكذلك مصرح بتداوله وبيعه في أوروبا وأمريكا وكتب عليه انه وصفة حديثة من الأعشاب الصينية المنقحة باللغة الصينية والانجليزية وكتب على الورقه المرفقة انه انتاج مركز الأبحاث البيولوجي الأمريكي الحديث وانه مكون فقط من أعشاب صينية هي الجنسينج زهرة اللوتس, اللؤلؤ,فطر الجونديرما و أوراق اللوتس والوظيفة لهذه الأعشاب المدروسة والمنقاة بعناية لتنزيل الوزن تنزيل دهون الدم ومنشطة للمعدة ومنظفة للدهون وتزيل القروح السوداء وتزيل الإمساك ازاله السموم من الجسم وتعيد طبيعة الجلد وتجعله صحي كل هذا كتب مع الورقة او الوصفة المرافقة لعبوة الكبسولات كذلك رسم على الورقة والعلبة امرأة شبه عارية تبين ان هذا الجسم للمرأة غاية النحافة والصحة والقوة وانه مثل الفراشة حيث رسم صورة الفراشة ولكن.... التحاليل المخبرية والنتائج تبين احتواء هذه الكبسولات على مركب كيميائي معروف اسمه السيبوترامين "الريدكتال" وهو مركب ممنوع استخدامه دولياً في أوروبا وأمريكا الشمالية لتأثيراته الجانبية الشديدة على القلب ويحتوي على مركب كيميائي فيوروسيميد و بنزثيازيد وهذه المركبات الدوائية الكيميائية تستخدم لعلاج الأوديما الاستسقاء حيث يطرد المياه إلى الخارج وتستعمل هذه كذلك لعلاج ارتفاع ضغط الدم المرتفع والجرعة الخاصة للمرضى 20-80 مجلم/اليوم.
أما بنزثيازيد فجرعته 20-25 ملجم/اليوم أي ان الكبسولة الواحدة تحتوي على جرعه عالية جداً من المستحضر البنزثيازيد, وهذه أدوية موجودة مع الكبسولة العشبية ولم يصرح بها ولم تذكر ضمن المحتويات أو المكونات لهذا المستحضر العشبي والمسمى ايسنس بيوتي Easiness Beauty أي أن الذي يستخدمه مع أدوية الضغط أو القلب أو الأدوية المدرة للبول فتزيد الجرعة وقد يحدث الوفاة أو الآثار الجانبية الخطرة والضارة , ان استعمال هذا المركب والمسمى Easiness Beauty ايسنس بيوتي سيرافقه خسارة سريعة للماء والصوديوم و البوتاسيوم ومع وجود سيبوترامين والممنوع دولياً فانه قد يسبب تأثيرات قلبية خطيرة ويحتوي هذا المركب العشبي على كميات عالية من الزرنيخ وهو معدن سام وخطير وقد يسبب الوفاة أو الأمراض السرطانية ونسبة الزرنيخ تعادل 1.76 جزء من المليون في في كل كبسولة أي حوالي الضعف من التركيز المقبول ويحتوي كذلك 3.22 جزء من المليون من الرصاص أي أكثر من ثلاثة أضعاف التركيز المقبول مما يجعل هذه الكبسولات خطيرة جداً على الصحة ولها تأثيرات كيميائية ومعدنية وتحدث خطورتها أكثر بالاستمرارية على استعمالها لفترة طويلة
وحيث إنه يصل إلى المختبرات العديد من العينات العشبية والمغلفة بعبوات فاخرة وتوحي للمستهلك انها غاية في التحضير وغاية في الفائدة ولكن... الأجهزة الحديثة وذات التقنية العالية والخبرة الواسعة يُظهر خلاف ما يظن المشتري لهذه العبوات وبعض الأحيان يظهر خلاف من يحضر أو يبيع هذه العينات لان من يبيعها أو يشتريها بكميات كبيرة والهدف له بيعها وتوزيعها لغرض التكسب المالي وهو لا يعرف ما تحتويه من مكونات لها خطورة على الصحة وقد تحدث تلف وفشل للكبد أو الكلى أو الجهاز العصبي أو المخ والعضلات أو الهيكل العظمي.
ومن هذه الأعشاب المعلبة والمغلفة بأسلوب وطريقة حديثة تعجب المشتري, تجعله يشتريها بأغلى الأثمان ويقبل على استعمالها إلا بعض من الناس لا يحب ان يتناول أي أعشاب أو منتجات عشبية أو منتجات من الطب البديل حتى يتأكد من فوائدها وعدم تسببه بأي أمراض أو تأثيرات جانبية لا تحمد عقباها.
ومن أمثلة هذه الأعشاب والتي يدعي مصنعوها وموزعوها ان لها فائده عظيمة وكتب على العبوة كلام مغلوط وغير صحيح يجب عدم الالتفات له ويجب عدم تصديقه وخاصة ً من قبل المسؤولين أو من الهيئات التي تجيز بيع وتوزيع هذه المنتجات العشبية او المنتجات العشبية او المنتجات للطب البديل او الطب التكميلي كما يحب بعض الأشخاص من تسميته. والمنتج الذي نريد دراسته والتحقق من فائدته ومضرته هو Easiness Beauty
وهذه كبسولات لونها زهري تحوي بودرة بنية , وان هذا المنتج مصرح بتداوله وبيعه من قبل منظمة الأغذية الأمريكية FDA وكذلك مصرح بتداوله وبيعه في أوروبا وأمريكا وكتب عليه انه وصفة حديثة من الأعشاب الصينية المنقحة باللغة الصينية والانجليزية وكتب على الورقه المرفقة انه انتاج مركز الأبحاث البيولوجي الأمريكي الحديث وانه مكون فقط من أعشاب صينية هي الجنسينج زهرة اللوتس, اللؤلؤ,فطر الجونديرما و أوراق اللوتس والوظيفة لهذه الأعشاب المدروسة والمنقاة بعناية لتنزيل الوزن تنزيل دهون الدم ومنشطة للمعدة ومنظفة للدهون وتزيل القروح السوداء وتزيل الإمساك ازاله السموم من الجسم وتعيد طبيعة الجلد وتجعله صحي كل هذا كتب مع الورقة او الوصفة المرافقة لعبوة الكبسولات كذلك رسم على الورقة والعلبة امرأة شبه عارية تبين ان هذا الجسم للمرأة غاية النحافة والصحة والقوة وانه مثل الفراشة حيث رسم صورة الفراشة ولكن.... التحاليل المخبرية والنتائج تبين احتواء هذه الكبسولات على مركب كيميائي معروف اسمه السيبوترامين "الريدكتال" وهو مركب ممنوع استخدامه دولياً في أوروبا وأمريكا الشمالية لتأثيراته الجانبية الشديدة على القلب ويحتوي على مركب كيميائي فيوروسيميد و بنزثيازيد وهذه المركبات الدوائية الكيميائية تستخدم لعلاج الأوديما الاستسقاء حيث يطرد المياه إلى الخارج وتستعمل هذه كذلك لعلاج ارتفاع ضغط الدم المرتفع والجرعة الخاصة للمرضى 20-80 مجلم/اليوم.
أما بنزثيازيد فجرعته 20-25 ملجم/اليوم أي ان الكبسولة الواحدة تحتوي على جرعه عالية جداً من المستحضر البنزثيازيد, وهذه أدوية موجودة مع الكبسولة العشبية ولم يصرح بها ولم تذكر ضمن المحتويات أو المكونات لهذا المستحضر العشبي والمسمى ايسنس بيوتي Easiness Beauty أي أن الذي يستخدمه مع أدوية الضغط أو القلب أو الأدوية المدرة للبول فتزيد الجرعة وقد يحدث الوفاة أو الآثار الجانبية الخطرة والضارة , ان استعمال هذا المركب والمسمى Easiness Beauty ايسنس بيوتي سيرافقه خسارة سريعة للماء والصوديوم و البوتاسيوم ومع وجود سيبوترامين والممنوع دولياً فانه قد يسبب تأثيرات قلبية خطيرة ويحتوي هذا المركب العشبي على كميات عالية من الزرنيخ وهو معدن سام وخطير وقد يسبب الوفاة أو الأمراض السرطانية ونسبة الزرنيخ تعادل 1.76 جزء من المليون في في كل كبسولة أي حوالي الضعف من التركيز المقبول ويحتوي كذلك 3.22 جزء من المليون من الرصاص أي أكثر من ثلاثة أضعاف التركيز المقبول مما يجعل هذه الكبسولات خطيرة جداً على الصحة ولها تأثيرات كيميائية ومعدنية وتحدث خطورتها أكثر بالاستمرارية على استعمالها لفترة طويلة
رد: فوضى الأعشاب الطبيه خطر داهم فى علبة دواء مجهولة المصدر
كثيرة هى الأعشاب والتي تملأ الأرفف وتملأ محلات العطارة أو التي يروج لها عن طريق القنوات الفضائية أو المجلات والصحف الدعائية، البعض منها جيد والكثير منها ضار لاحتوائها على مكونات ضارة مثل البكتيريا أو المعادن السامة أو المركبات الصيدلانية المحظورة.
هذه الأعشاب تغلف في عبوات جذابة ويلحق معها نشرات دعائية كلها مغلوطة وليس فيها أساس علمي صحيح وهذا يظهر جلياً عند القيام بتحليل مكونات هذه الأعشاب بالأجهزة الحديثة وهذه الحقائق العلمية تغيب عن مستخدمي هذه الأعشاب الطبية وكذلك الوزارات والهيئات المعنية أو المحلات التي تروج لهذه الأعشاب والسبب غياب عنصر مهم هو معرفة محتويات هذه الأعشاب ودراستها ومعرفة مكوناتها قبل السماح لهذه الخلطات بتداولها والذين دفعوا مبالغ طائلة وخيالية للحصول على هذه المنتجات والخلطات العشبية الذي يظنون أنها أعشاب طبية شافية وانهم بمجرد حصولهم عليها واستعمالها سيأتي الفرج وسيحصل ما عجز عنه الأطباء والمستشفيات المتخصصة في علاج الحالات المرضية المزمنة والحادة.
إن انتشار الخلطات العشبية سواء المغلفة أو محضرة على شكل شرابات أو عصائر أو على شكل كبسولات واعتنى بإعدادها شكليا مما جعل الكثير يظنون أنها معتمدة عالمياً وإنها حضرت بالطرق والمواصفات العالمية والقياسات الدولية وعند استعمال هذه الوصفات العشبية يظهر صحة وحقائق هذه الأعشاب من تأثيراتها الجانبية الضارة على الكبد والكلى والجهاز الدموي أو الجهاز القلبي والأوعية والدموية.
إن هذه الخلطات العشبية مصدر خطر وضرر على المستخدمين لهذه الخلطات يظهر خطرها على أعضاء الجسم المختلفة بعد فترة عندما تستخدم بكميات عالية أو عند استخدامها لفترات طويلة يظن من يستخدمها إن نتائجها النافعة قد قربت كمن يظن انه سيصل إلى الماء عندما يرى السراب عن بعد. والسؤال المطروح والذي يتناقلة أفراد المجتمع وتتناقلة وسائل الأعلام المختلفة كيف دخلت هذه المستحضرات العشبية المغشوشة وأين الهيئات التي تراقب الأسواق.
أين الهيئات التي تعطي تصاريح بتداول هذه الأعشاب، أين الهيئات التي تحاسب وتعاقب من استورد هذه الخلطات العشبية وأين الهيئات التي تعاقب وتحاسب من يبيع ويتاجر بصحة وحياة الناس والذي همهم جمع المال والتكسب المادي غير المشروع. اذا نظرنا إلى مكونات هذه الأعشاب عرف الجميع وتسأل هل صحيح عندنا أجهزة صحيحة تراقب الأسواق وما يباع بها وما ينتشر بها من خلطات ومنتجات عشبية وإذا وجدت هذه الأجهزة لمادا تغافلت وتساهلت عن وقف هذا السيل الجارف والمهلك واين من يكافح الفساد.
ومن هذه الأعشاب المتداولة والتي تدل نتائج الاختبارات التحليلية على احتوائها على مكونات ضارة بالصحة وخاصة عند الاستمرار على تناولها ويزيد ضررها عند استخدامها من المرأة الحامل أو الشيخ العجوز او الطفل الصغير وكما تظهر العبوة "اعشاب السكر" (لتنشيط البنكرياس) (وخفض السكر في الدم) والمكونات كما كتب على العبوة: بذر بصل، سموه، شمر، ترمس مر، حلبه، كندر احمر، دمسيسة، ورق ريحان، شيح بابونج، حبة البركة، مر بطاريخ، حلف بر. طريقة الاستخدام كبسولة قبل كل وجبة- صنع في مصر، كل ذلك كتب على العبوة بكل جرأة وضن من صنع هذه المنتج أنه لن يمر على جهة تحليله أو جهة رقابية. والأن نقوم بكشف عن مكونات هذه المنتج بالاجهزة التحليلة ذات التقنية العلمية الحديثة والتقنية العالية. فعند تحليل هذه الكبسولات والتي تزن 0.58 جرام ان محتواها من الرصاص (Pb) عالٍ جداً حوالي ثلاث مرات أعلى من النسية المقبولة عالمياً حوالي 2.7 ملجرام، احتوى الكبسولات على بكتيريا أو جراثيم ضارة وفطريات سامة بنسب عالية تجعل هذه الكبسولات غير صالحة للاستخدام البشري. والتحليل بالأجهزة HPLC تدل على ان هذه الكبسولات لا تحوي أي منتج من المركبات الصيدلانية المعروفة والتي تسبب تخفيف أو تخفيض سكر الدم المرتفع وقد وجد ان هذه الكبسولات تحوي العديد من الاعشاب الطبية والمتداولة بين الناس والتي لها دور في تخفيض السكر ولكن بنسبة معينة مثل الحلبة وقد اظهرت الاجهزة GC/MS وجود مركبات الاعشاب مثل ايستراقول وهو مركب يستعمل في الاطعمة ويوجد في بعض الاعشاب كمحسن للطعم ومركب واكتايل اسيتيت وبيربتون وكاريوفايليين ومواد اخرى. الخطورة في هذه الخلطة العشبة ترجع لتلوثها بعنصر الرصاص السام والذي له خطورة على الهيكل العضمي حيث يسبب هشاشة العظام والرصاص له تأثير على الكبد حيث يسبب تليفاً، والرصاص اذا اخذ من قبل المرأة الحامل يؤثر على الجنين حيث يترسب في المخ ويؤدي إلى الأعاقة والرصاص من المواد الخطيرة على اعضاء الجسم المختلفة. وعند قراءة ماكتب على العبوة نجد الثناء والمبالغة بفوائده وانه آمن للأسرة جميعاً وانه صحي وصلاحيته عامين وقد كتب على المكونات انه يحوي عدة اعشاب مخلوطة من ضمنها حبة البركة ولكن بالتحليل لم نكتشف مركب الثايموكينون وهو مركب اساسي في حبة البركة وهذا يدل على ان هذه الخلطة لا تحوي حبة البركة. من ما سبق يظهر جلياً هذه الخلطات ومضارها وعدم فائدتها بل العكس غالباً ما تسبب تأثيرات ضارة على اعضاء الجسم وهذه التأثيرات السلبية مضارها اعظم من مضار السكر بل تزيد وتفاقم من حالة المريض وتؤخر الشفاء وقد تؤدي بحياة المريض.
هذه الأعشاب تغلف في عبوات جذابة ويلحق معها نشرات دعائية كلها مغلوطة وليس فيها أساس علمي صحيح وهذا يظهر جلياً عند القيام بتحليل مكونات هذه الأعشاب بالأجهزة الحديثة وهذه الحقائق العلمية تغيب عن مستخدمي هذه الأعشاب الطبية وكذلك الوزارات والهيئات المعنية أو المحلات التي تروج لهذه الأعشاب والسبب غياب عنصر مهم هو معرفة محتويات هذه الأعشاب ودراستها ومعرفة مكوناتها قبل السماح لهذه الخلطات بتداولها والذين دفعوا مبالغ طائلة وخيالية للحصول على هذه المنتجات والخلطات العشبية الذي يظنون أنها أعشاب طبية شافية وانهم بمجرد حصولهم عليها واستعمالها سيأتي الفرج وسيحصل ما عجز عنه الأطباء والمستشفيات المتخصصة في علاج الحالات المرضية المزمنة والحادة.
إن انتشار الخلطات العشبية سواء المغلفة أو محضرة على شكل شرابات أو عصائر أو على شكل كبسولات واعتنى بإعدادها شكليا مما جعل الكثير يظنون أنها معتمدة عالمياً وإنها حضرت بالطرق والمواصفات العالمية والقياسات الدولية وعند استعمال هذه الوصفات العشبية يظهر صحة وحقائق هذه الأعشاب من تأثيراتها الجانبية الضارة على الكبد والكلى والجهاز الدموي أو الجهاز القلبي والأوعية والدموية.
إن هذه الخلطات العشبية مصدر خطر وضرر على المستخدمين لهذه الخلطات يظهر خطرها على أعضاء الجسم المختلفة بعد فترة عندما تستخدم بكميات عالية أو عند استخدامها لفترات طويلة يظن من يستخدمها إن نتائجها النافعة قد قربت كمن يظن انه سيصل إلى الماء عندما يرى السراب عن بعد. والسؤال المطروح والذي يتناقلة أفراد المجتمع وتتناقلة وسائل الأعلام المختلفة كيف دخلت هذه المستحضرات العشبية المغشوشة وأين الهيئات التي تراقب الأسواق.
أين الهيئات التي تعطي تصاريح بتداول هذه الأعشاب، أين الهيئات التي تحاسب وتعاقب من استورد هذه الخلطات العشبية وأين الهيئات التي تعاقب وتحاسب من يبيع ويتاجر بصحة وحياة الناس والذي همهم جمع المال والتكسب المادي غير المشروع. اذا نظرنا إلى مكونات هذه الأعشاب عرف الجميع وتسأل هل صحيح عندنا أجهزة صحيحة تراقب الأسواق وما يباع بها وما ينتشر بها من خلطات ومنتجات عشبية وإذا وجدت هذه الأجهزة لمادا تغافلت وتساهلت عن وقف هذا السيل الجارف والمهلك واين من يكافح الفساد.
ومن هذه الأعشاب المتداولة والتي تدل نتائج الاختبارات التحليلية على احتوائها على مكونات ضارة بالصحة وخاصة عند الاستمرار على تناولها ويزيد ضررها عند استخدامها من المرأة الحامل أو الشيخ العجوز او الطفل الصغير وكما تظهر العبوة "اعشاب السكر" (لتنشيط البنكرياس) (وخفض السكر في الدم) والمكونات كما كتب على العبوة: بذر بصل، سموه، شمر، ترمس مر، حلبه، كندر احمر، دمسيسة، ورق ريحان، شيح بابونج، حبة البركة، مر بطاريخ، حلف بر. طريقة الاستخدام كبسولة قبل كل وجبة- صنع في مصر، كل ذلك كتب على العبوة بكل جرأة وضن من صنع هذه المنتج أنه لن يمر على جهة تحليله أو جهة رقابية. والأن نقوم بكشف عن مكونات هذه المنتج بالاجهزة التحليلة ذات التقنية العلمية الحديثة والتقنية العالية. فعند تحليل هذه الكبسولات والتي تزن 0.58 جرام ان محتواها من الرصاص (Pb) عالٍ جداً حوالي ثلاث مرات أعلى من النسية المقبولة عالمياً حوالي 2.7 ملجرام، احتوى الكبسولات على بكتيريا أو جراثيم ضارة وفطريات سامة بنسب عالية تجعل هذه الكبسولات غير صالحة للاستخدام البشري. والتحليل بالأجهزة HPLC تدل على ان هذه الكبسولات لا تحوي أي منتج من المركبات الصيدلانية المعروفة والتي تسبب تخفيف أو تخفيض سكر الدم المرتفع وقد وجد ان هذه الكبسولات تحوي العديد من الاعشاب الطبية والمتداولة بين الناس والتي لها دور في تخفيض السكر ولكن بنسبة معينة مثل الحلبة وقد اظهرت الاجهزة GC/MS وجود مركبات الاعشاب مثل ايستراقول وهو مركب يستعمل في الاطعمة ويوجد في بعض الاعشاب كمحسن للطعم ومركب واكتايل اسيتيت وبيربتون وكاريوفايليين ومواد اخرى. الخطورة في هذه الخلطة العشبة ترجع لتلوثها بعنصر الرصاص السام والذي له خطورة على الهيكل العضمي حيث يسبب هشاشة العظام والرصاص له تأثير على الكبد حيث يسبب تليفاً، والرصاص اذا اخذ من قبل المرأة الحامل يؤثر على الجنين حيث يترسب في المخ ويؤدي إلى الأعاقة والرصاص من المواد الخطيرة على اعضاء الجسم المختلفة. وعند قراءة ماكتب على العبوة نجد الثناء والمبالغة بفوائده وانه آمن للأسرة جميعاً وانه صحي وصلاحيته عامين وقد كتب على المكونات انه يحوي عدة اعشاب مخلوطة من ضمنها حبة البركة ولكن بالتحليل لم نكتشف مركب الثايموكينون وهو مركب اساسي في حبة البركة وهذا يدل على ان هذه الخلطة لا تحوي حبة البركة. من ما سبق يظهر جلياً هذه الخلطات ومضارها وعدم فائدتها بل العكس غالباً ما تسبب تأثيرات ضارة على اعضاء الجسم وهذه التأثيرات السلبية مضارها اعظم من مضار السكر بل تزيد وتفاقم من حالة المريض وتؤخر الشفاء وقد تؤدي بحياة المريض.
رد: فوضى الأعشاب الطبيه خطر داهم فى علبة دواء مجهولة المصدر
كثر استخدام الأعشاب الطبية التقليدية لدينا في السنين الأخيرة مثلنا مثل دول العالم اجمع حتى أوروبا وأمريكا الشمالية الحديثة أصرت على استخدامها لسهولة الحصول عليها او رخص ثمنها او ان الادوية الحديثة والطب الحديث عجز عن دواء وشفاء بعض الأمراض مثل السرطان او التهابات المفاصل والروماتيزم. وكثير ممن يستخدم الأعشاب التقليدية يظن خطاً ان هذه الاعشاب اذا لم تنفع فهي لا تضر وكثير من هذه الادعاءات والظنون ليس لها اساس من الصحة بل ان هذه الأعشاب التقليدية والتي تستخدم طبياً قد تكون هي مصدر تأخر شفاء اعضاء الجسم الاخرى فكثير ممن اصيبوا بالفشل الكبدي أو الفشل الكلوي او تكسر كريات الدم وسيولته او اصيبوا بسرطان بعد استعمال الاعشاب التقليدية الطبية وهذه الاضرار الناتجة بعد الاستعمال لهذه الاعشاب سببها اما زيادة الجرعات العشبية او تكون بسبب الاستمرارية بأخذ هذه الاعشاب لفترات طويلة تلوث هذه الأعشاب بالبكتيريا المرضية أو المعادن السامة مثل الرصاص والزرنيخ أو تكون من هذه الاعشاب خلطها مع ادوية صيدلانية او تكون هذه الادوية الكيميائية ممنوعة لخطورتها على صحة الانسان مثل خلط الاعشاب بمركب الفينايل بيتازون وهو دواء منع من اكثر من ثلاثين سنة لتأثيرة السرطاني على الدم او تكون هذه الاعشاب ملوثة بمبيدات حشرية.
هذه الأعشاب تغلف في عبوات جذابة ويلحق معها نشرات دعائية كلها مغلوطة وليس فيها أساس علمي صحيح وهذا يظهر جلياً عند القيام بتحليل مكونات هذه الأعشاب بالأجهزة الحديثة وهذه الحقائق العلمية تغيب عن مستخدمي هذه الأعشاب الطبية وكذلك الوزارات والهيئات المعنية أو المحلات التي تروج لهذه الأعشاب والسبب غياب عنصر مهم هو معرفة محتويات هذه الأعشاب ودراستها ومعرفة مكوناتها قبل السماح لهذه الخلطات بتداولها بين الناس والذين دفعوا مبالغ طائلة وخيالية للحصول على هذه المنتجات والخلطات العشبية والتي عند ظنهم أنها أعشاب طبية شافية وانهم بمجرد حصولهم عليها واستعمالها سيأتي الفرج وسيحصل ما عجز عنه الأطباء والمستشفيات المتخصصة في علاج الحالات المرضية المزمنة والحادة.
أن انتشار الخلطات العشبية سواء المغلفة أو محضرة على شكل شرابات أو عصائر أو على شكل كبسولات واعتني بإعدادها شكليا ما جعل الكثير يظنون أنها معتمدة عالمياً وانها حضرت بالطرق والمواصفات العالمية والقياسات الدولية وعند استعمال هذه الوصفات العشبية يظهر صحة وحقائق هذه الأعشاب من تأثيراتها الجانبية الضارة على الكبد والكلى والجهاز الدموي أو الجهاز القلبي والأوعية الدموية.
إن هذه الخلطات العشبية مصدر خطر وضرر على المستخدمين لهذه الخلطات يظهر خطرها على أعضاء الجسم المختلفة بعد فترة عندما تستخدم بكميات عالية أو عند استخدامها لفترات طويلة يظن من يستخدمها ان نتائجها النافعة قد قربت كمن يظن انه سيصل إلى الماء عندما يرى السراب عن بعد. والسؤال المطروح والذي يتناقله أفراد المجتمع وتتناقله وسائل الاعلام المختلفة كيف دخلت هذه المستحضرات العشبية المغشوشة وأين الهيئات التي تراقب الأسواق.
أين الهيئات التي تعطي تصاريح بتداول هذه الأعشاب، أين الهيئات التي تحاسب وتعاقب من استورد هذه الخلطات العشبية وأين الهيئات التي تعاقب وتحاسب من يبيع ويتاجر بصحة وحياة الناس والذي همهم جمع المال والتكسب المادي.
ومن هذه الاعشاب المتداولة والتي تدل نتائج الاختبارات التحليلية على احتوائها على مكونات ضارة بالصحة وخاصة عند الاستمرار على تناولها ويزيد ضررها عند استخدامها من المرأة الحامل أو الشيخ الكبير أو الطفل الصغير وكما تظهر العبوة أعشابا لعلاج الروماتيزم والتهاب المفاصل والتي يدعي مصنعوها انها اعشاب طبيعية 100% ويظهر تحليلها بالأجهزة العملية الحديثة انها اعشاب اضيفت لها مركبات كيميائية قد منعت من عشرات السنين امينوبايرين Aminopyrene وكذلك مركبات معروفة لعلاج آلام ومسكن الم اسيتومينوفين Acetaminophen وكمركب كلورفينارمين وهو مركب لعلاج الحساسية والدايبارون Dipyrone وهو النوفالجين وقد منع لتأثيرة الضار على الجسم منذ اكثر من ثلاثين سنة وكذلك وجد مع هذه الخلطة الفينايل بيتازون وقد منع تداوله في المملكة واوروبا وامريكا وازيل من دساتير الادوية لتأثيرة الضار على نخاع العظم الفينايل بيتازون من الادوية التي لها تأثير قوي كمسكن للألم وخلط مع كبسولة الاعشاب كذلك ميثايل بارين كمادة حافظة.
وقد وصلت إلى المختبر لتحليل الكيميائي نفس المظروف او المغلف ونفس شكل الكبسولات ويدعي مصنعوها انها اعشاب طبية ولكن وجد ان مكوناتها غير عشبية وتحوي مركبات كيميائية هي الامينوبايريدين Aminopyridine وحمض البنزويك ومادة حافظة بيوتايلينيد هيدروكسي تلوين والامينوبايريدين هو المركب الاساسي بهذه الاعشاب وكثرة استخدامه وتناوله يسبب تهيج العيون والانف والحلق ويسبب الصداع وارتفاع ضغط الدم ومشاكل للجهاز التنفسي ويسبب الغثيان والمغلف لهذه الكبسولات متشابه تماما مع المغلف السابق لعلاج الروماتيزم والمسكن العام للالم غير ان المحتويات للكبسولات مختلفة تماما وهذا يدل على الغش الصناعي والتجاري والصحي ولم يكشف الاختلاف المكون لهذه الاعشاب الا الاجهزة GC/MS الحديثة والتعرف على المحتوى المكون لهذه الاعشاب بالرغم من تشابه المغلفات والمحتويات من الخارج والمكتوب عليها انها اعشاب طبيعية مائة في المائة وهذا يدل على خطورة هذه الاعشاب وضررها الاكيد على المستهلك حيث تفاقم حالته الصحية ولها تأثير على اعضاء الجسم المختلفة ويدل تأكيداً على الأمر بمنع هذه المنتجات من التداول بالاسواق معاقبة من يستوردها ويوزعها.
هذه الأعشاب تغلف في عبوات جذابة ويلحق معها نشرات دعائية كلها مغلوطة وليس فيها أساس علمي صحيح وهذا يظهر جلياً عند القيام بتحليل مكونات هذه الأعشاب بالأجهزة الحديثة وهذه الحقائق العلمية تغيب عن مستخدمي هذه الأعشاب الطبية وكذلك الوزارات والهيئات المعنية أو المحلات التي تروج لهذه الأعشاب والسبب غياب عنصر مهم هو معرفة محتويات هذه الأعشاب ودراستها ومعرفة مكوناتها قبل السماح لهذه الخلطات بتداولها بين الناس والذين دفعوا مبالغ طائلة وخيالية للحصول على هذه المنتجات والخلطات العشبية والتي عند ظنهم أنها أعشاب طبية شافية وانهم بمجرد حصولهم عليها واستعمالها سيأتي الفرج وسيحصل ما عجز عنه الأطباء والمستشفيات المتخصصة في علاج الحالات المرضية المزمنة والحادة.
أن انتشار الخلطات العشبية سواء المغلفة أو محضرة على شكل شرابات أو عصائر أو على شكل كبسولات واعتني بإعدادها شكليا ما جعل الكثير يظنون أنها معتمدة عالمياً وانها حضرت بالطرق والمواصفات العالمية والقياسات الدولية وعند استعمال هذه الوصفات العشبية يظهر صحة وحقائق هذه الأعشاب من تأثيراتها الجانبية الضارة على الكبد والكلى والجهاز الدموي أو الجهاز القلبي والأوعية الدموية.
إن هذه الخلطات العشبية مصدر خطر وضرر على المستخدمين لهذه الخلطات يظهر خطرها على أعضاء الجسم المختلفة بعد فترة عندما تستخدم بكميات عالية أو عند استخدامها لفترات طويلة يظن من يستخدمها ان نتائجها النافعة قد قربت كمن يظن انه سيصل إلى الماء عندما يرى السراب عن بعد. والسؤال المطروح والذي يتناقله أفراد المجتمع وتتناقله وسائل الاعلام المختلفة كيف دخلت هذه المستحضرات العشبية المغشوشة وأين الهيئات التي تراقب الأسواق.
أين الهيئات التي تعطي تصاريح بتداول هذه الأعشاب، أين الهيئات التي تحاسب وتعاقب من استورد هذه الخلطات العشبية وأين الهيئات التي تعاقب وتحاسب من يبيع ويتاجر بصحة وحياة الناس والذي همهم جمع المال والتكسب المادي.
ومن هذه الاعشاب المتداولة والتي تدل نتائج الاختبارات التحليلية على احتوائها على مكونات ضارة بالصحة وخاصة عند الاستمرار على تناولها ويزيد ضررها عند استخدامها من المرأة الحامل أو الشيخ الكبير أو الطفل الصغير وكما تظهر العبوة أعشابا لعلاج الروماتيزم والتهاب المفاصل والتي يدعي مصنعوها انها اعشاب طبيعية 100% ويظهر تحليلها بالأجهزة العملية الحديثة انها اعشاب اضيفت لها مركبات كيميائية قد منعت من عشرات السنين امينوبايرين Aminopyrene وكذلك مركبات معروفة لعلاج آلام ومسكن الم اسيتومينوفين Acetaminophen وكمركب كلورفينارمين وهو مركب لعلاج الحساسية والدايبارون Dipyrone وهو النوفالجين وقد منع لتأثيرة الضار على الجسم منذ اكثر من ثلاثين سنة وكذلك وجد مع هذه الخلطة الفينايل بيتازون وقد منع تداوله في المملكة واوروبا وامريكا وازيل من دساتير الادوية لتأثيرة الضار على نخاع العظم الفينايل بيتازون من الادوية التي لها تأثير قوي كمسكن للألم وخلط مع كبسولة الاعشاب كذلك ميثايل بارين كمادة حافظة.
وقد وصلت إلى المختبر لتحليل الكيميائي نفس المظروف او المغلف ونفس شكل الكبسولات ويدعي مصنعوها انها اعشاب طبية ولكن وجد ان مكوناتها غير عشبية وتحوي مركبات كيميائية هي الامينوبايريدين Aminopyridine وحمض البنزويك ومادة حافظة بيوتايلينيد هيدروكسي تلوين والامينوبايريدين هو المركب الاساسي بهذه الاعشاب وكثرة استخدامه وتناوله يسبب تهيج العيون والانف والحلق ويسبب الصداع وارتفاع ضغط الدم ومشاكل للجهاز التنفسي ويسبب الغثيان والمغلف لهذه الكبسولات متشابه تماما مع المغلف السابق لعلاج الروماتيزم والمسكن العام للالم غير ان المحتويات للكبسولات مختلفة تماما وهذا يدل على الغش الصناعي والتجاري والصحي ولم يكشف الاختلاف المكون لهذه الاعشاب الا الاجهزة GC/MS الحديثة والتعرف على المحتوى المكون لهذه الاعشاب بالرغم من تشابه المغلفات والمحتويات من الخارج والمكتوب عليها انها اعشاب طبيعية مائة في المائة وهذا يدل على خطورة هذه الاعشاب وضررها الاكيد على المستهلك حيث تفاقم حالته الصحية ولها تأثير على اعضاء الجسم المختلفة ويدل تأكيداً على الأمر بمنع هذه المنتجات من التداول بالاسواق معاقبة من يستوردها ويوزعها.
رد: فوضى الأعشاب الطبيه خطر داهم فى علبة دواء مجهولة المصدر
الأعشاب الطبية التي تحتوي على مواد فعالة ومؤثرة على صحة الفرد والمجتمع عامة, فالأعشاب الطبية ليست كأحد أنواع الخضراوات المختلفة والتي يتم تناولها بطريقة عادية.
لذلك يجب تناول الأعشاب الطبية وخلطاتها المختلفة بطرق سليمة مدروسة من حيث التراكيز والتحضيرات وحسب استشارة المختصين.
وفي السنوات الأخيرة انتشر استخدام الأعشاب الطبية بصورة عظيمة ومذهلة أبهرت كثيرا من علماء الصحة في مختلف دول العالم سواءً المتقدمة منها أو النامية وهذا بسبب ثقة الناس في فوائد تلك الأعشاب وسهولة الوصول إليها في محلات العطارة أو عبر وسائل الاتصالات المختلفة مثل الانترنت. والأعشاب الطبية يقبل عليها الناس كذلك لرخص ثمنها مقارنةً بمراجعة العيادات الطبية المختصة والتي تتطلب فحصا بالأشعة والفحوصات المخبرية وعلاجات صيدلانية والتي يتخوف منها الكثير وكذلك طول فترة المواعيد وطول فترة انتظار نتائج الاختبارات مما يؤثر على حالات المرضى النفسية, بالإضافة إلى ما ذكرنا أن بعض الادعاءات الطبية الباطلة لفوائد تلك الأعشاب لمختلف أعضاء الجسم أسهمت في زيادة انتشارها بحثاً عن علاج مرض مستعص أو إنعاش جسد ضعيف, فمن تلك الأعشاب الطبية ما يدعي محضروها أن لديها القدرة على تقوية الجسم أو علاج ضغط الدم أو تحسين مستوى سكر الدم وعلاج أمراض الكبد والكلى والقلب المختلفة أو علاج الأمراض المستعصية مثل الروماتيزم أمراض السرطان بأنواعه والعقم عند الجنسين وغيرها الأمر الذي حفز على شرائها بثمن مرتفع قد يزيد على قيمة المستحضرات الصيدلانية والمركبات الطبية الكيميائية المصنعة الموجودة في الصيدليات العامة أو الأهلية عشرات الأضعاف.
ان خطورة الخلطات العشبية تكمن في عدة أشياء منها مصدر هذه الأعشاب حيث أن منطقة زراعتها ربما تكون ملوثة بالمعادن السامة مثل الرصاص والزرنيخ والكادميوم والزئبق أو تكون المياه المستعملة في الري ملوثة بالمعادن السامة أو أن هذه الأعشاب تم تخزينها بطرق غير صحيحة حيث تكون مناطق التخزين ذات رطوبة أو حرارة عالية مما يسمح بتكاثر البكتيريا والفطريات والخمائر مما يفسد هذا النباتات الطبية ويلغي الفائدة منها أو تكون مصدرا للأمراض المختلفة وخاصةً الأطفال والمرأة الحامل أو كبار السن حيث تسبب بعض الأعشاب إسقاط الأجنة أو تسبب هذه الأعشاب في الفشل الكبدي عند استخدامها باستمرارية ولفترات طويلة ومنها الخلة أو المحلب أو تسبب هذه الأعشاب أوراما حميدة للغدة الدرقية مثل الرشاد أو هذه الأعشاب تسبب الإجهاض للمرأة الحامل عند تناولها بكميات عالية أو الوفاة مثل بذور الخروع أو هذه الأعشاب تسبب التسمم الغذائي مثل المغص أو الإسهال وخروج الدم التقلصات المعوية والمعدية عند تلوث خلطات الأعشاب السائلة بالبكتيريا المرضية خاصة عند تحضيرها بطرق بدائية منزلية هذه الأعشاب تحوي مكونات مهلوسة هذه المركبات قد تكون سبباً في تليف الكبد عند تناولها بكميات عالية ولفترات طويلة مثل جوزة الطيب أو أن هذه الأعشاب تسبب التهيج المعدي أو النزيف مثل تناول الثوم الطازج بكميات عالية على معدة فارغة لفترات طويلة أو أن هذه الأعشاب تسبب الحساسية والحكة مثل الزعفران المغشوش بالمواد الملونة مثل الصبغة الصفراء ذات الرقم E129
أو تكون هذه الأعشاب مخلوطة بزيت الزيتون العصرة الثالثة والملوث بمادة البنزوبايرين المسرطنه وهو من الزيوت الرخيصة أو تكون صبغات الشعر ملوثة بأعشاب تحوي مادة الأمونيا والتي لها تأثيرات ضارة على الجهاز التنفسي والرئتين أو تكون هذه الصبغات للشعر تحوي مركبات عشبية ملوثة بالصبغة السوداء الكيميائية وهي الفينيلين داي امين PPD أو PPO أو PPM وهذه الصبغات تسبب الحساسية والحكة والتشققات الجلدية وبعض الأفراد يكون عنده حساسية شديدة لمادة PPD فقد تسبب هذه الصبغة الوفاة إذا استعملت بدون فحص الحساسية, ومن الأعشاب التي تؤثر على الكبد وذلك عند استخدامها بكميات عالية لفترات طويلة وهذه الأعشاب اليوجينول والأعشاب التي تحوي الدهيد مثل سنمالدهيد أو انيسالدهيد وتمكن خطورة الأعشاب أو البهارات عند تلوثها بالبكتيريا المرضية وخاصة عند حفظها بأماكن رطبة وساخنة أو تكون معرضةً للحشرات أو القوارض مثل الفئران أو الجرذان. أو تكون هذه الأعشاب والبهارات ملوثة بالمبيدات الحشرية المسرطنة أو تكون مبيدات ضارة على الكبد والكلى, أو تكون البذور والحبوب العشبية تؤخذ بدون طحن أو قرض وتبلع فتكون عديمة النفع والفائدة . بعض أنواع العسل ملوثة ببعض المضادات الحيوية الممنوعة لأنها بالدراسة تحدث أمراض سرطانية مثل العسل الملوث بالكلورامفينيكول وهو مضاد حيوي منع استخدامه. أو يكون العسل خلط معه مقويات جنسية مثل الفياجرا أو سيالس أو يكون العسل خلط معه مركبات تنشط المبايض وهذه تكون بجرعات معينة وتصرف تحت إشراف طبي وإذا استعملت بطرق عشوائية فإنها تحدث تنشيطا غير طبيعي للمبايض يعقبه العقم الدائم. أو تكون قهوة (نسكافه) خلط معاها فياجرا أو حلاوة شوكلاته أضيف لها الفياجرا.
هذه الخلطات المغشوشة يجب الحذر منها وعدم تداولها أو شرائها فهي مصدر للأمراض وتؤدي إلى مخاطر ضارة على الصحة وقد تؤدي إلى الإعاقة عند الأجنة إذا أخذت عن طريق المرأة الحامل أو وفاة الجنين, وخطورة الأعشاب عند خلط المركبات الكيميائية او الصيدلانية معها بنسب غير معروفة هذه النسب قد تكون جرعات عالية والاستمرار عليها يضر بأعضاء الجسم المختلفة والدورة الدموية.
هذه الأعشاب مثل خلطها بمركبات الفينايل بيتازون وهوعلاج للروماتيزم وهومسكن منع تداوله لأنه مسرطن او النوفالجين أو الأمينوبايرين أو خلطها بالهرمونات الذكورية مثل التستيرون أو خلطها بالزينيكال الذي يخفف الوزن أو خلطها سيبوترامين (سيبوترال) أو (الريديكتال) وهي أدوية منع تداولها لتأثيرها عل القلب وهي تكبح الشهية فتخفف الوزن أو ادويه الإسهال تضاف إلى الشاي الذي يخفف الوزن ولها تأثيرات ضارة على القلب والجهاز الهضمي.
لذلك يجب تناول الأعشاب الطبية وخلطاتها المختلفة بطرق سليمة مدروسة من حيث التراكيز والتحضيرات وحسب استشارة المختصين.
وفي السنوات الأخيرة انتشر استخدام الأعشاب الطبية بصورة عظيمة ومذهلة أبهرت كثيرا من علماء الصحة في مختلف دول العالم سواءً المتقدمة منها أو النامية وهذا بسبب ثقة الناس في فوائد تلك الأعشاب وسهولة الوصول إليها في محلات العطارة أو عبر وسائل الاتصالات المختلفة مثل الانترنت. والأعشاب الطبية يقبل عليها الناس كذلك لرخص ثمنها مقارنةً بمراجعة العيادات الطبية المختصة والتي تتطلب فحصا بالأشعة والفحوصات المخبرية وعلاجات صيدلانية والتي يتخوف منها الكثير وكذلك طول فترة المواعيد وطول فترة انتظار نتائج الاختبارات مما يؤثر على حالات المرضى النفسية, بالإضافة إلى ما ذكرنا أن بعض الادعاءات الطبية الباطلة لفوائد تلك الأعشاب لمختلف أعضاء الجسم أسهمت في زيادة انتشارها بحثاً عن علاج مرض مستعص أو إنعاش جسد ضعيف, فمن تلك الأعشاب الطبية ما يدعي محضروها أن لديها القدرة على تقوية الجسم أو علاج ضغط الدم أو تحسين مستوى سكر الدم وعلاج أمراض الكبد والكلى والقلب المختلفة أو علاج الأمراض المستعصية مثل الروماتيزم أمراض السرطان بأنواعه والعقم عند الجنسين وغيرها الأمر الذي حفز على شرائها بثمن مرتفع قد يزيد على قيمة المستحضرات الصيدلانية والمركبات الطبية الكيميائية المصنعة الموجودة في الصيدليات العامة أو الأهلية عشرات الأضعاف.
ان خطورة الخلطات العشبية تكمن في عدة أشياء منها مصدر هذه الأعشاب حيث أن منطقة زراعتها ربما تكون ملوثة بالمعادن السامة مثل الرصاص والزرنيخ والكادميوم والزئبق أو تكون المياه المستعملة في الري ملوثة بالمعادن السامة أو أن هذه الأعشاب تم تخزينها بطرق غير صحيحة حيث تكون مناطق التخزين ذات رطوبة أو حرارة عالية مما يسمح بتكاثر البكتيريا والفطريات والخمائر مما يفسد هذا النباتات الطبية ويلغي الفائدة منها أو تكون مصدرا للأمراض المختلفة وخاصةً الأطفال والمرأة الحامل أو كبار السن حيث تسبب بعض الأعشاب إسقاط الأجنة أو تسبب هذه الأعشاب في الفشل الكبدي عند استخدامها باستمرارية ولفترات طويلة ومنها الخلة أو المحلب أو تسبب هذه الأعشاب أوراما حميدة للغدة الدرقية مثل الرشاد أو هذه الأعشاب تسبب الإجهاض للمرأة الحامل عند تناولها بكميات عالية أو الوفاة مثل بذور الخروع أو هذه الأعشاب تسبب التسمم الغذائي مثل المغص أو الإسهال وخروج الدم التقلصات المعوية والمعدية عند تلوث خلطات الأعشاب السائلة بالبكتيريا المرضية خاصة عند تحضيرها بطرق بدائية منزلية هذه الأعشاب تحوي مكونات مهلوسة هذه المركبات قد تكون سبباً في تليف الكبد عند تناولها بكميات عالية ولفترات طويلة مثل جوزة الطيب أو أن هذه الأعشاب تسبب التهيج المعدي أو النزيف مثل تناول الثوم الطازج بكميات عالية على معدة فارغة لفترات طويلة أو أن هذه الأعشاب تسبب الحساسية والحكة مثل الزعفران المغشوش بالمواد الملونة مثل الصبغة الصفراء ذات الرقم E129
أو تكون هذه الأعشاب مخلوطة بزيت الزيتون العصرة الثالثة والملوث بمادة البنزوبايرين المسرطنه وهو من الزيوت الرخيصة أو تكون صبغات الشعر ملوثة بأعشاب تحوي مادة الأمونيا والتي لها تأثيرات ضارة على الجهاز التنفسي والرئتين أو تكون هذه الصبغات للشعر تحوي مركبات عشبية ملوثة بالصبغة السوداء الكيميائية وهي الفينيلين داي امين PPD أو PPO أو PPM وهذه الصبغات تسبب الحساسية والحكة والتشققات الجلدية وبعض الأفراد يكون عنده حساسية شديدة لمادة PPD فقد تسبب هذه الصبغة الوفاة إذا استعملت بدون فحص الحساسية, ومن الأعشاب التي تؤثر على الكبد وذلك عند استخدامها بكميات عالية لفترات طويلة وهذه الأعشاب اليوجينول والأعشاب التي تحوي الدهيد مثل سنمالدهيد أو انيسالدهيد وتمكن خطورة الأعشاب أو البهارات عند تلوثها بالبكتيريا المرضية وخاصة عند حفظها بأماكن رطبة وساخنة أو تكون معرضةً للحشرات أو القوارض مثل الفئران أو الجرذان. أو تكون هذه الأعشاب والبهارات ملوثة بالمبيدات الحشرية المسرطنة أو تكون مبيدات ضارة على الكبد والكلى, أو تكون البذور والحبوب العشبية تؤخذ بدون طحن أو قرض وتبلع فتكون عديمة النفع والفائدة . بعض أنواع العسل ملوثة ببعض المضادات الحيوية الممنوعة لأنها بالدراسة تحدث أمراض سرطانية مثل العسل الملوث بالكلورامفينيكول وهو مضاد حيوي منع استخدامه. أو يكون العسل خلط معه مقويات جنسية مثل الفياجرا أو سيالس أو يكون العسل خلط معه مركبات تنشط المبايض وهذه تكون بجرعات معينة وتصرف تحت إشراف طبي وإذا استعملت بطرق عشوائية فإنها تحدث تنشيطا غير طبيعي للمبايض يعقبه العقم الدائم. أو تكون قهوة (نسكافه) خلط معاها فياجرا أو حلاوة شوكلاته أضيف لها الفياجرا.
هذه الخلطات المغشوشة يجب الحذر منها وعدم تداولها أو شرائها فهي مصدر للأمراض وتؤدي إلى مخاطر ضارة على الصحة وقد تؤدي إلى الإعاقة عند الأجنة إذا أخذت عن طريق المرأة الحامل أو وفاة الجنين, وخطورة الأعشاب عند خلط المركبات الكيميائية او الصيدلانية معها بنسب غير معروفة هذه النسب قد تكون جرعات عالية والاستمرار عليها يضر بأعضاء الجسم المختلفة والدورة الدموية.
هذه الأعشاب مثل خلطها بمركبات الفينايل بيتازون وهوعلاج للروماتيزم وهومسكن منع تداوله لأنه مسرطن او النوفالجين أو الأمينوبايرين أو خلطها بالهرمونات الذكورية مثل التستيرون أو خلطها بالزينيكال الذي يخفف الوزن أو خلطها سيبوترامين (سيبوترال) أو (الريديكتال) وهي أدوية منع تداولها لتأثيرها عل القلب وهي تكبح الشهية فتخفف الوزن أو ادويه الإسهال تضاف إلى الشاي الذي يخفف الوزن ولها تأثيرات ضارة على القلب والجهاز الهضمي.
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
مواضيع مماثلة
» فوائد بعض الأعشاب
» ظاهرة انتشار المستحضرات والخلطات مجهولة التركيب
» الموز غذاء و دواء
» طبيب فلسطيني يكتشف دواء لإنفلونزا الخنازير
» الجبيره الطبيه
» ظاهرة انتشار المستحضرات والخلطات مجهولة التركيب
» الموز غذاء و دواء
» طبيب فلسطيني يكتشف دواء لإنفلونزا الخنازير
» الجبيره الطبيه
صفحة 3 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى