خدمات وتطبيقات الجيل الرابع GLTE4

الجيل الرابع بخصائصة المذهلة مثل الدفع والسحب بالمحمول والإستشعار عن بعد وغيرها .إن اول أولويات هذه التقنية هي وضع المعايير التي يجب ان تلتزم بها أي تقنيات مستقبلية وهو مايطلق عليه UMTS-standers Universal mobile telecommunications systems ، ولا تنوي الشركات هذه العمل على سرعات تقل عن المئة ميجابيت في الثانية وبترددات لا تزيد عن 02 ميجاهيرتز بحيث يمكن توزيع كل مئتي مشترك على كل خمسة ميجاهيرتز وبالطبع تسعى هذه التقنية إلى الإستفادة القصوى من هذا المجال الترددي مع اابتكار تقنيات قليلة التكلفة ووفيرة التطبيقات. مستقبل واعد للجيل الرابع لقد تم إصدار مواصفات ومعايير حاسمة لهذه التقنية في الإصدار الثامن والذي كان كافياً لكي يبدأ مصنعي الهواتف المحمولة في بناء أجهزة حديثة قادرة على التعامل مع الجيل الرابع ومابعده ، والحقيقة أن نظرة سريعة على مايمكن ان تقدمة هذه التقنية في المستقبل يؤكد نجاحها نجاحاً كبيراً ، حيث تقدم هذه التقنيات شرائح الإتصال الذكية المزودة بقدرات الدخول على الانترنت والتواصل معها بإستمرار مما يمكن تقنيات مثل VOIP وتقنيات EMONEY بسهولة كبيرة، ولا ننسى تقنيات الألعاب والفيديو الرقمي العالي الجودة والتي تحظى بإقبال كبير.المصدر : موسوعة ويكيبيديا

تهدف خدمات وتطبيقات الجيل الرابع GLTE4 إلى توفير سرعات عالية للإنترنت في وقت قياسي قصير ونقل كميات كبيرة من البيانات، وتوفير خدمات إنترنت فائق السرعة، حيث تصل سرعة الإنترنت في شبكات الجيل الرابع إلى 100 و 150 ميغابت في الثانية الواحدة، من خلال تقنية التطور طويل الأمد GLTE4. إضافةً إلى ذلك يمكن الحصول على العديد من المميزات مثل خدمة التلفزيون التفاعلي المطور ومشاهدة المحتوى المرئي بدرجة عالية من الوضوح وصفاء الصوت والصورة، وهذا ما لم يتوفر للمستفيدين المشتركين بالسرعات العادية. وكذلك تحميل البرامج بسرعات قياسية والألعاب (Games) وسرعة التصفح وعدم انقطاع الاتصال أثناء التصفح.

تقنية LTE هي اختصار (Long Term Evolution) وهي من أحدث تقنيات الاتصالات في العالم في الوقت الحالي، حيث توفر سرعات عالية لنقل البيانات عبر الشبكات تتجاوز 100 ميجابت في الثانية الأمر الذي يجعل منها ثورة بحد ذاتها. وهي امتداد للأجيال السابقة للهاتف المتحرك والتي بدأت بالجيل الأول ثم الجيل الثاني (GSM) الذي تميز عن الجيل الاول بكونه تقنية رقمية ذات جودة أفضل وسعات أكبر وأمان أكثروبعد فترة من النجاح وجد أن الجيل الثاني لا يفي ببعض المتطلبات التي فرضها التطور السريع في عالم الاتصالات وتقنية المعلومات وخصوصاً ما يخص البيانات لذلك تم تطوير الجيل الثالث. كما أن الجيل الثالث بحد ذاته أصبح له عدة أطوار من ناحية الامكانيات والسعات بدأت بالجيل الثالث 3G (UMTS) ثم تطورت إلى الجيل الثالث والنصف 3.5G (HSDPA) ثم استحدث الجيل الثالث والنصف المطور وهي تقنية (HSPA) والتي تم تطويرها لاحقا إلى (+HSPA) والتي تتيح سرعات تحميل تصل إلى 42 ميجابت في الثانية.
سرعة رفع بينات تصل الي 58 ميجابايت في الثانية
باقات منوعة ومتعددة.
أحدث أجهزة المودوم والراوتر التي تدعم الاتصال بشبكات الجيل الرابع و الثالث ايضاً بأقصى السرعات و بتصاميم و أحجام مناسبة.