بعض النصائح التي تساعدك في الاستفادة من رموز الكود الثنائي الأبعاد QR .
صفحة 2 من اصل 1
بعض النصائح التي تساعدك في الاستفادة من رموز الكود الثنائي الأبعاد QR .
توضيح الأهداف الخاصة بالحملة التسويقية
من المهم النظر لعقلية المستهلكين هل يريدون توفير المال؟ توفير الوقت؟ الوصول سواءً الحصري أو للمحتوى أو لتقديم الفرص؟ أم لا؟، وبعدها يتم فهم الهدف من وراء استخدام رمز الاستجابة السريعة لحملتك التسويقية قبل أن تبدأ، ولا تستخدم الكود الثنائي لمجرد أن العديد من الشركات بدأت باستخدام هذه التقنية لمجرد إظهار أنهم مطلعون على أحدث التقنيات المتطورة ولكن بعد ذلك تجدها لا تقدم محتوى عالي الجودة لعملائها.
تصميم الكود الثنائي ليكون هادفاً للمستهلك
عند القيام بحملة تسويقية "لمرة واحدة فقط"، فالكود الثنائي الأبعاد QR الثابت وغير المتعدد أو المتغير من الممكن أن يقدم للمستهلك معلومة واحدة، أو توجيه رسالة واحدة، أما في حالة مشاركة المحتوى بمختلف عناصره في أوقات مختلفة فمن الأفضل استخدام رمز ديناميكي للكود الثنائي الأبعاد.
المحتوى المفضل للمستهلكين عبر الهواتف النقالة
ليس هناك جدوى من بداية حملة تسويقية بواسطة الكود الثنائي لا تقدم معلومات مثيرة للمستهلكين، فمعظم مواقع الويب تبدو سيئة على متصفحات الهواتف النقالة إذا لم يتم تصميم نسخة خاصة لهذه الأجهزة، لذا فمن المهم إذا ربط الكود الثنائي بموقع على شبكة الإنترنت مراعاة التطبيقات المثلى؛ وإلا سيستاء المستهلك كثيراً، أيضاً من المهم أن تكون عملية المسح الضوئي للرمز مثيرة بما فيه الكفاية للمستهلك.
التفرد والتميز في المعلومات المقدمة
إذا كان المستهلك يرغب في الصفحة الرئيسية من موقع على شبكة الانترنت؛ فلن يعجبه استخدام الكود الثنائي، وهنا تفشل العديد من الشركات فلا بد من تقديم محتوى مناسب وفعال ومتفرد، وممكن أن يكون العرض الحصري، أو المحتوى الحصري مثل كتاب إلكتروني أو ورقة بيضاء، أو تحميل ملف صوتي MP3 لعلامة تجارية جديدة، لذلك من المهم التفكير ملياً في ما يمكن تقديمه للمستهلك.
مناسبة الكود الثنائي للعملاء
طالما لا يزال الكود الثنائي الأبعاد جديداً نسبياً لكثير من الناس، فعليك إضافة شرح يساعد المستهلك على استخدامه؛ وتوضيح لماذا يجب عليهم مسح الرمز الخاص بك من البداية؟ مع تقديم عروض تشجيعية عند مسح الرمز.
تحديث محتوى الكود الثنائي
لابد من تحديث محتوى رموز الكود الثنائي بين فترة وأخرى لتقديم الجديد للعملاء، فتركها بلا تحديث يعني ضياع الكثير من الفرص الإعلانية وأن تكون مبدعاً ومبتكراً في المحتوى.
رد: بعض النصائح التي تساعدك في الاستفادة من رموز الكود الثنائي الأبعاد QR .
في عالم الأعمال؛ يجب عليك إعادة النظر في نشاط التسويق في مقابل، العلاقات العامة، وترويج العلامات التجارية الشخصية، وعلاقات العملاء، أو ما شئت أن تسميه، من خلال وسائل الإعلام الاجتماعي.
وعندما نعيد التفكير نكتشف اختفاء الخطوط الفاصلة بين العمل واللهو من خلال وسائل الإعلام الاجتماعي مما يجعل من الأسهل الحصول على الأخبار، واختيار الحملات التسويقية، ومعرفة الفريق الآخر، وحصر العملاء والمنافسين وإجراء البحوث، وتقديم العروض، وعمل الإعلانات، والصداقات، وكسب المال، وتحقيق التقدم، وجعل العالم مكانا أفضل، أو القيام بكل ما تريد القيام به، وفي ذلك كله تجد أن وسائل الإعلام الاجتماعي هو ما جعل ذلك ممكناً.
ماذا يدور في ذهنك؟
إذا كنت من المتابعين للفيسبوك، يمكنك الإجابة على أي سؤال يومي، أو على مدار الساعة، ليصبح هذا النشاط أكثر أهمية من اهتمامك بالقهوة الخاصة بك ولكن ماذا لو لم يكن لديك أدنى فكرة عن ماهية وسائل الإعلام الاجتماعي، وليس هناك عيب في ذلك فهناك 50٪ من الشركات لا تملك حتى مواقع على الإنترنت ويمكن أن يكون ذلك صحيحا؟
وليس هذا برنامجاً تعليمياً، وهنا بعض الخبرات التي يتفق عليها المختصون في هذا المجال والتي وردت في أحد التقارير المتخصصة، فإذا كنت تريد استخدام وسائل الإعلام الاجتماعي للتسويق على نحو فعال هناك ثماني خصائص لحملات التسويق عبر وسائل الإعلام الاجتماعي:
أولاً: حدد هدفك
يكون لدى حملة التسويق الناجحة عبر وسائل الإعلام الاجتماعي أهداف واضحة ومعايير للنجاح ويجب أن تفكر فيما تحاول تحقيقه، والجمهور الذي تريد مشاركته، وصياغة خطة محكمة بناءً على ذلك.
وأن تستهدف رفع الوعي بمنتجك وبمن تؤثر فيهم وبالمبيعات وبالوظائف، فعليك أن تصوب تجاه شيء محدد.
ثانياً: حدد وجهة نظرك
تهدف الحملات التسويقية إلى رفع مستوى الوعي بالعلامة التجارية وعلى نطاق واسع، وتميل الشركات الصغيرة إلى اتباع ذلك النهج، ومع ذلك، فقد أثبتت شبكة الإنترنت أن وسائل الإعلام الاجتماعي يمكن أن تكون عاملاً حاسماً في هذا المجال ولكن عليك أن تركز في اختيار مضمار عملك، والعميل المستهدف والتحدي والفكرة المبدعة وغير ذلك وعندما تعرف بالضبط النقطة المحددة لذلك كله عليك الحصول على ميزة كبيرة لتطوير وتقديم محتوى ذا مغزى من شأنه أن يترك انطباعاً إيجابياً بما تبذله من جهود جديرة بالاهتمام.
ثالثاً: قم بالقياس وبالإدارة
"لا يمكنك إدارة ما لا يمكنك قياسه" حيث يتطلب التسويق عبر وسائل الإعلام الاجتماعي القياس لمدى نجاح الحملة.
رابعاً: عليك تقديم محتوى ذا قيمة
هناك جانبان: جانب جيد يتمثل في أنه يمكن لأي شخص أن يقوم بالتسويق، الجانب السيئ هو أنه يقوم به بشكل غير جيد فإذا كنت تريد لحملتك أن تنجح فعليك أن تقدم محتوى جدير باهتمام الجمهور ويلبي احتياجاتهم مع الكلمات والصور المناسبة.
خامساً: يجب أن يظل المحتوى بسيطاً
وهذا واضح تماماً، فالعلاقة طردية بين المحتوى البسيط وتزايد الزيارة عليه.
سادساً: اجعل أدوات الإعلام تصنع فارقاً
عليك اختيار القنوات الصحيحة؛ سواء كانت الفيسبوك، أو تويتر، أو يوتيوب أو بينتريست بما يخدم أغراضك، وبما يحدث معه توافق بين الرسالة المراد توصيلها وبين القناة المناسبة لذلك، فمجرد وجود 900 مليون مشترك في الفيسبوك يجعل من ذلك صفقة كبيرة.
سابعاً: افعل شيئاً لا يُنسى
تمس الحملات الإعلامية وترا حساسا لدى المتلقي وتعمل كمصدر إلهام؛ لذلك عليك أن تفعل شيئا لا يُنسى ويستحق ألا يُنسى.
ثامناً: عليك بالمشاركة
الربحية لا تعني فقط الحصول على المال؛ فالتسويق عبر وسائل الإعلام الاجتماعي لا يستهدف المال فقط وإنما يمكن أن يكون له جدول أعمال مختلف.
وفي النهاية يجب أن ترتبط جهود التسويق عبر وسائل الإعلام الاجتماعي بالمستهدفين منها وتلهمهم للتفاعل معها؛ لتصبح الرسائل شخصية وملهمة وتجعلهم يشعرون كما لو كانوا ينتمون إلى الدائرة الخاصة بك، مثل النادي، والمجتمع، والقبيلة، وغيرها وحقيقة انها فرصة كبيرة متاحة لقطاع الأعمال للوصول إلى الشريحة المستهدفة بكل بساطة بعد أن كانت تعتبر عائقاً أو بالأصح أمراً متعباً في المجتمعات الحقيقية.
وعندما نعيد التفكير نكتشف اختفاء الخطوط الفاصلة بين العمل واللهو من خلال وسائل الإعلام الاجتماعي مما يجعل من الأسهل الحصول على الأخبار، واختيار الحملات التسويقية، ومعرفة الفريق الآخر، وحصر العملاء والمنافسين وإجراء البحوث، وتقديم العروض، وعمل الإعلانات، والصداقات، وكسب المال، وتحقيق التقدم، وجعل العالم مكانا أفضل، أو القيام بكل ما تريد القيام به، وفي ذلك كله تجد أن وسائل الإعلام الاجتماعي هو ما جعل ذلك ممكناً.
ماذا يدور في ذهنك؟
إذا كنت من المتابعين للفيسبوك، يمكنك الإجابة على أي سؤال يومي، أو على مدار الساعة، ليصبح هذا النشاط أكثر أهمية من اهتمامك بالقهوة الخاصة بك ولكن ماذا لو لم يكن لديك أدنى فكرة عن ماهية وسائل الإعلام الاجتماعي، وليس هناك عيب في ذلك فهناك 50٪ من الشركات لا تملك حتى مواقع على الإنترنت ويمكن أن يكون ذلك صحيحا؟
وليس هذا برنامجاً تعليمياً، وهنا بعض الخبرات التي يتفق عليها المختصون في هذا المجال والتي وردت في أحد التقارير المتخصصة، فإذا كنت تريد استخدام وسائل الإعلام الاجتماعي للتسويق على نحو فعال هناك ثماني خصائص لحملات التسويق عبر وسائل الإعلام الاجتماعي:
أولاً: حدد هدفك
يكون لدى حملة التسويق الناجحة عبر وسائل الإعلام الاجتماعي أهداف واضحة ومعايير للنجاح ويجب أن تفكر فيما تحاول تحقيقه، والجمهور الذي تريد مشاركته، وصياغة خطة محكمة بناءً على ذلك.
وأن تستهدف رفع الوعي بمنتجك وبمن تؤثر فيهم وبالمبيعات وبالوظائف، فعليك أن تصوب تجاه شيء محدد.
ثانياً: حدد وجهة نظرك
تهدف الحملات التسويقية إلى رفع مستوى الوعي بالعلامة التجارية وعلى نطاق واسع، وتميل الشركات الصغيرة إلى اتباع ذلك النهج، ومع ذلك، فقد أثبتت شبكة الإنترنت أن وسائل الإعلام الاجتماعي يمكن أن تكون عاملاً حاسماً في هذا المجال ولكن عليك أن تركز في اختيار مضمار عملك، والعميل المستهدف والتحدي والفكرة المبدعة وغير ذلك وعندما تعرف بالضبط النقطة المحددة لذلك كله عليك الحصول على ميزة كبيرة لتطوير وتقديم محتوى ذا مغزى من شأنه أن يترك انطباعاً إيجابياً بما تبذله من جهود جديرة بالاهتمام.
ثالثاً: قم بالقياس وبالإدارة
"لا يمكنك إدارة ما لا يمكنك قياسه" حيث يتطلب التسويق عبر وسائل الإعلام الاجتماعي القياس لمدى نجاح الحملة.
رابعاً: عليك تقديم محتوى ذا قيمة
هناك جانبان: جانب جيد يتمثل في أنه يمكن لأي شخص أن يقوم بالتسويق، الجانب السيئ هو أنه يقوم به بشكل غير جيد فإذا كنت تريد لحملتك أن تنجح فعليك أن تقدم محتوى جدير باهتمام الجمهور ويلبي احتياجاتهم مع الكلمات والصور المناسبة.
خامساً: يجب أن يظل المحتوى بسيطاً
وهذا واضح تماماً، فالعلاقة طردية بين المحتوى البسيط وتزايد الزيارة عليه.
سادساً: اجعل أدوات الإعلام تصنع فارقاً
عليك اختيار القنوات الصحيحة؛ سواء كانت الفيسبوك، أو تويتر، أو يوتيوب أو بينتريست بما يخدم أغراضك، وبما يحدث معه توافق بين الرسالة المراد توصيلها وبين القناة المناسبة لذلك، فمجرد وجود 900 مليون مشترك في الفيسبوك يجعل من ذلك صفقة كبيرة.
سابعاً: افعل شيئاً لا يُنسى
تمس الحملات الإعلامية وترا حساسا لدى المتلقي وتعمل كمصدر إلهام؛ لذلك عليك أن تفعل شيئا لا يُنسى ويستحق ألا يُنسى.
ثامناً: عليك بالمشاركة
الربحية لا تعني فقط الحصول على المال؛ فالتسويق عبر وسائل الإعلام الاجتماعي لا يستهدف المال فقط وإنما يمكن أن يكون له جدول أعمال مختلف.
وفي النهاية يجب أن ترتبط جهود التسويق عبر وسائل الإعلام الاجتماعي بالمستهدفين منها وتلهمهم للتفاعل معها؛ لتصبح الرسائل شخصية وملهمة وتجعلهم يشعرون كما لو كانوا ينتمون إلى الدائرة الخاصة بك، مثل النادي، والمجتمع، والقبيلة، وغيرها وحقيقة انها فرصة كبيرة متاحة لقطاع الأعمال للوصول إلى الشريحة المستهدفة بكل بساطة بعد أن كانت تعتبر عائقاً أو بالأصح أمراً متعباً في المجتمعات الحقيقية.
مواضيع مماثلة
» الجدار الناري ما هو وكيفية الاستفادة منه؟
» رموز الإتصال بشبكات الإنترنت على الهواتف
» مشكلة ظهور اللغة العربية بشكل رموز غريبة
» بعض النصائح فى مجال الصيانة
» بعض النصائح العامة لمرضى السكر
» رموز الإتصال بشبكات الإنترنت على الهواتف
» مشكلة ظهور اللغة العربية بشكل رموز غريبة
» بعض النصائح فى مجال الصيانة
» بعض النصائح العامة لمرضى السكر
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى