إدارة المشاريع عبر تويتر
صفحة 2 من اصل 1
إدارة المشاريع عبر تويتر
حولت شبكات التواصل الاجتماعي خلال الأعوام الثمانية الماضية أسلوب إدارة الأعمال والتواصل مع المستهلكين في العالم الرقمي، حيث يعتبر التسويق من خلال الإعلام الاجتماعي اليوم فنا بحد ذاته، حيث يمكن لأي مشروع إتقان هذا الفن باتباع حلول ومناهج سليمة، إذ أصبح أسلوب نشر الإعلان المتكرر والإلحاح المتزايد أمرا غير مقبول لمستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي، وخاصة الملمين بهذه الأدوات.
ويرى القائمون على "تويتر" أن العديد من المستخدمين لا يكتفون باكتشاف المعلومات في "تويتر"، بل يبنون تصرفاتهم وفقا لتلك المعلومات، الأمر الذي يوفر فرصا كبيرة لقطاع الأعمال، وخاصة المشاريع الصغيرة ومتوسطة الحجم للوصول إلى أكبر عدد ممكن من المستخدمين وتطوير العملية الشرائية لمنتجاتهم وخدماتهم، إلا أن الأسلوب المتبع حاليا للتسويق عبر "تويتر" والشبكات الاجتماعية الاخرى يفرض على المشاريع الصغيرة والكبيرة تبني منهج أكثر استراتيجية، ويعتمد على بناء علاقات أقوى بالمستخدمين للنجاح بتسويق الخدمات والمنتجات.
وتشارك "تويتر" مجموعة من الأفكار المتعلقة بالاستخدام الأفضل للمنصة الإعلامية والاجتماعية لتعزيز المشاريع وتنميتها، حيث أوضحت أنه من المهم في البداية أن يجد مستخدم تويتر له صوتا مسموعا، ومن ثم يراقب كل ما يحدث من حوله، فمن المهم عدم القلق من إطلاق العنان لشخصيتك أو شخصية موظفيك، إذ تختلف اتجاهات الأعمال بطبيعة الحال، وينبغي عليك إيجاد أسلوب يناسب طبيعة أعمالك وعملائك. ويجب أن تراقب الحوارات التي تنشر على "تويتر" التي تخص شركتك ومنتجاتك ومنافسيك لتكون على اطلاع على المحادثات وتشارك فيها بنفسك.
الأمر الآخر هو المشاركة في المحادثات والتفاعل مع الآخرين حيث من المهم استخدام "تويتر" لإيصال المعلومات والرؤية الخاصة بشركتك والتي لا يمكن لعملائك أن يجدوها في أي مكان آخر، وأيضاً وجه أسئلة لمتابعيك واستمع جيدا لتعليقاتهم وملاحظاتهم ثم أجب على التغريدات التي تخصك، وأعد نشر التغريدات الإيجابية تحديدا وضعها ضمن قائمتك المفضلة ووجه الشكر لكل من يدعمك، ولا تتجاهل أي تغريدات تنتقدك ولكن تعامل مع المشكلة المشار إليها وابحث عن ردود قيمة وأضفها إلى محادثاتك، وقد تحتاج لإجراء بعض المحادثات بشكل منفرد بعيدا عن شبكة الإنترنت من خلال التواصل المباشر مع أصحاب تلك المحادثات.
وأيضاً لابد من الاهتمام بنشر الأخبار المناسبة في الوقت المناسب حيث توجد طبيعة التواصل المباشر ل"تويتر" حياة قصيرة لأي محتوى، ولذلك احرص على نشر تغريداتك بشكل متواصل حول المواضيع ذات الصلة بعملك أو منتجك أو خدماتك، وحاول المشاركة في الاتجاهات والمواضيع التي تدور في فلك شركتك وقطاع عملك.
ومن الضروري إضافة قيمة لتغريداتك وليس بالمعنى المادي فقط حيث قد يختلف معنى القيمة الحقيقية من فرد لآخر؛ فقد تكتسب المعلومات المعرفية أو الملاحظات الذكية قيمة للبعض، بينما تشكل المنافسات والعروض الخاصة قيمة أعلى للبعض الآخر، فتعرف على ما يستهوي جمهورك واكتب تغريداتك لتناسبهم، ولا يجب أن يتعلق كل شيء بشركتك ومنتجاتها والقيمة المادية لتفاعلك مع الآخرين.
وأخيراً شارك تغريداتك مع الآخرين وضاعف من تأثير رسالتك فالناس يهتمون بشكل أكبر بالمشاركة مع المحتوى المثير والممتع والصادق، ويشمل ذلك إضافة صورة أو سؤال أو غير ذلك، وبعد تأكيد تواجدك على "تويتر"، يمكن أن يساعدك هذا الأمر لترويج منتجاتك والعمل على زيادة متابعيك والتواصل مع عدد أكبر من العملاء، كما يمكنك الاستعانة بمجموعة خدمات تويتر الدعائية والمتقدمة للوصول إلى المزيد من الناس وإيجاد مجتمعك الخاص، ومشاركة آرائك وتوسيع قاعدة عملائك.
ويرى القائمون على "تويتر" أن العديد من المستخدمين لا يكتفون باكتشاف المعلومات في "تويتر"، بل يبنون تصرفاتهم وفقا لتلك المعلومات، الأمر الذي يوفر فرصا كبيرة لقطاع الأعمال، وخاصة المشاريع الصغيرة ومتوسطة الحجم للوصول إلى أكبر عدد ممكن من المستخدمين وتطوير العملية الشرائية لمنتجاتهم وخدماتهم، إلا أن الأسلوب المتبع حاليا للتسويق عبر "تويتر" والشبكات الاجتماعية الاخرى يفرض على المشاريع الصغيرة والكبيرة تبني منهج أكثر استراتيجية، ويعتمد على بناء علاقات أقوى بالمستخدمين للنجاح بتسويق الخدمات والمنتجات.
وتشارك "تويتر" مجموعة من الأفكار المتعلقة بالاستخدام الأفضل للمنصة الإعلامية والاجتماعية لتعزيز المشاريع وتنميتها، حيث أوضحت أنه من المهم في البداية أن يجد مستخدم تويتر له صوتا مسموعا، ومن ثم يراقب كل ما يحدث من حوله، فمن المهم عدم القلق من إطلاق العنان لشخصيتك أو شخصية موظفيك، إذ تختلف اتجاهات الأعمال بطبيعة الحال، وينبغي عليك إيجاد أسلوب يناسب طبيعة أعمالك وعملائك. ويجب أن تراقب الحوارات التي تنشر على "تويتر" التي تخص شركتك ومنتجاتك ومنافسيك لتكون على اطلاع على المحادثات وتشارك فيها بنفسك.
الأمر الآخر هو المشاركة في المحادثات والتفاعل مع الآخرين حيث من المهم استخدام "تويتر" لإيصال المعلومات والرؤية الخاصة بشركتك والتي لا يمكن لعملائك أن يجدوها في أي مكان آخر، وأيضاً وجه أسئلة لمتابعيك واستمع جيدا لتعليقاتهم وملاحظاتهم ثم أجب على التغريدات التي تخصك، وأعد نشر التغريدات الإيجابية تحديدا وضعها ضمن قائمتك المفضلة ووجه الشكر لكل من يدعمك، ولا تتجاهل أي تغريدات تنتقدك ولكن تعامل مع المشكلة المشار إليها وابحث عن ردود قيمة وأضفها إلى محادثاتك، وقد تحتاج لإجراء بعض المحادثات بشكل منفرد بعيدا عن شبكة الإنترنت من خلال التواصل المباشر مع أصحاب تلك المحادثات.
وأيضاً لابد من الاهتمام بنشر الأخبار المناسبة في الوقت المناسب حيث توجد طبيعة التواصل المباشر ل"تويتر" حياة قصيرة لأي محتوى، ولذلك احرص على نشر تغريداتك بشكل متواصل حول المواضيع ذات الصلة بعملك أو منتجك أو خدماتك، وحاول المشاركة في الاتجاهات والمواضيع التي تدور في فلك شركتك وقطاع عملك.
ومن الضروري إضافة قيمة لتغريداتك وليس بالمعنى المادي فقط حيث قد يختلف معنى القيمة الحقيقية من فرد لآخر؛ فقد تكتسب المعلومات المعرفية أو الملاحظات الذكية قيمة للبعض، بينما تشكل المنافسات والعروض الخاصة قيمة أعلى للبعض الآخر، فتعرف على ما يستهوي جمهورك واكتب تغريداتك لتناسبهم، ولا يجب أن يتعلق كل شيء بشركتك ومنتجاتها والقيمة المادية لتفاعلك مع الآخرين.
وأخيراً شارك تغريداتك مع الآخرين وضاعف من تأثير رسالتك فالناس يهتمون بشكل أكبر بالمشاركة مع المحتوى المثير والممتع والصادق، ويشمل ذلك إضافة صورة أو سؤال أو غير ذلك، وبعد تأكيد تواجدك على "تويتر"، يمكن أن يساعدك هذا الأمر لترويج منتجاتك والعمل على زيادة متابعيك والتواصل مع عدد أكبر من العملاء، كما يمكنك الاستعانة بمجموعة خدمات تويتر الدعائية والمتقدمة للوصول إلى المزيد من الناس وإيجاد مجتمعك الخاص، ومشاركة آرائك وتوسيع قاعدة عملائك.
مواضيع مماثلة
» أنظمة إدارة التعلم بين نظم إدارة التعلم التقليدية والشبكات الاجتماعية
» خدمات جديده من تويتر
» صفحة كأس العالم في تويتر
» ماذا تعرف عن تويتر؟
» الإستفاده من تويتر فى العمل
» خدمات جديده من تويتر
» صفحة كأس العالم في تويتر
» ماذا تعرف عن تويتر؟
» الإستفاده من تويتر فى العمل
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى