حقائق
صفحة 2 من اصل 1
حقائق
الحصيلة الشهرية من الرسائل الخلوية SMS التي تظهر على الشريط الموجود أسفل الشاشة في القنوات الفضائية العربية الهابطة تقارب (8) ملايين دولار!
تكلفة إنتاج الفيديو كليبات الخاصة بأغاني بالفن الهابط في العالم العربي تقارب (16) مليار دولار سنويا!
مجموع الدخل السنوي للخادمات في البيوت العربية هو (35) مليار دولار أي ما يقارب (3) مليارات دولار شهريا!!
مجموع ما تنفقه المرأة العربية على مستحضرات التجميل في السنة الواحدة هو (2) مليار دولار (منها 1.5 مليار حصة المرأة الخليجية)!!
مجموع ما تنفقه الدول العربية مجتمعة على البحث العلمي هو (1.7) مليار دولار سنويا, أي ما نسبته (0.3%) فقط من الناتج القومي الإجمالي.
(للمقارنة: في فرنسا 2.7%, السويد 2.9%, اليابان 3% (أي 10 أضعاف ما تنفقه الدول العربية مجتمعة), وفي إسرائيل 4.7% حسب إحصائيات اليونسكو لسنة 2004)!!
عدد الأميين في العالم العربي يفوق ال (100) مليون, يعني ثلث العرب لا يستطيعون القراءة ولا الكتابة!!!
عدد الكتب التي يقرأها المواطن الأمريكي في السنة (11) كتابا, والأوروبي (7) كتب, أما العربي (الذي ينتمي إلى أمة "اقرأ")
فمقدار ما يقرؤه في السنة الواحدة لا يتجاوز ربع صفحة!
تكلفة إنتاج الفيديو كليبات الخاصة بأغاني بالفن الهابط في العالم العربي تقارب (16) مليار دولار سنويا!
مجموع الدخل السنوي للخادمات في البيوت العربية هو (35) مليار دولار أي ما يقارب (3) مليارات دولار شهريا!!
مجموع ما تنفقه المرأة العربية على مستحضرات التجميل في السنة الواحدة هو (2) مليار دولار (منها 1.5 مليار حصة المرأة الخليجية)!!
مجموع ما تنفقه الدول العربية مجتمعة على البحث العلمي هو (1.7) مليار دولار سنويا, أي ما نسبته (0.3%) فقط من الناتج القومي الإجمالي.
(للمقارنة: في فرنسا 2.7%, السويد 2.9%, اليابان 3% (أي 10 أضعاف ما تنفقه الدول العربية مجتمعة), وفي إسرائيل 4.7% حسب إحصائيات اليونسكو لسنة 2004)!!
عدد الأميين في العالم العربي يفوق ال (100) مليون, يعني ثلث العرب لا يستطيعون القراءة ولا الكتابة!!!
عدد الكتب التي يقرأها المواطن الأمريكي في السنة (11) كتابا, والأوروبي (7) كتب, أما العربي (الذي ينتمي إلى أمة "اقرأ")
فمقدار ما يقرؤه في السنة الواحدة لا يتجاوز ربع صفحة!
رد: حقائق
تقول الإحصائية التي نشرتها إحدى الجهات المختصة:
- عدد سكان العالم: 6.5بلايين نسمة.
- عدد المسلمين في العالم: 2بليون نسمة.
- عدد المدخنين في العالم: 1.15بليون نسمة.
- عدد المدخنين المسلمين: 400مليون نسمة.
- أكبر شركة منتجة للسجائر في العالم: فيليب موريس.
- تتبرع شركة فيليب موريس ب 12% من أرباحها لإسرائيل.
- مجموع ما يدفعه المدخنون المسلمون لشراء السجائر من شركة فيليب موريس 800مليون دولار يومياً.
- معدل هامش الربح 10%. - معدل ما تربحه شركة موريس يومياً حوالي 80مليون دولار .
- وبحساب بسيط، فإن 9.6ملايين دولار من مشتريات المسلمين للسجائر تذهب يومياً إلى إسرائيل.
* يا سلام سلّم عليكم يا مدخنون! بدعمكم اليومي ، تحيا إسرائيل حياة صحية بلا أمراض.
- عدد سكان العالم: 6.5بلايين نسمة.
- عدد المسلمين في العالم: 2بليون نسمة.
- عدد المدخنين في العالم: 1.15بليون نسمة.
- عدد المدخنين المسلمين: 400مليون نسمة.
- أكبر شركة منتجة للسجائر في العالم: فيليب موريس.
- تتبرع شركة فيليب موريس ب 12% من أرباحها لإسرائيل.
- مجموع ما يدفعه المدخنون المسلمون لشراء السجائر من شركة فيليب موريس 800مليون دولار يومياً.
- معدل هامش الربح 10%. - معدل ما تربحه شركة موريس يومياً حوالي 80مليون دولار .
- وبحساب بسيط، فإن 9.6ملايين دولار من مشتريات المسلمين للسجائر تذهب يومياً إلى إسرائيل.
* يا سلام سلّم عليكم يا مدخنون! بدعمكم اليومي ، تحيا إسرائيل حياة صحية بلا أمراض.
رد: حقائق
عدد المدخنين في مصر 13 مليون مدخن
- منهم 500 ألف تحت سن الـ 15 .. .. و 73 ألف تحت سن الـ 10 سنوات
- تستهلك مصر 4 مليارات علبة سنوياً .. أكرر : علبة وليس سيجارة
- بذلك يصبح حجم الإنفاق السنوي على السجائر حوالي ستة مليارات جنيه سنوياً
ويعتبر عدد من يموتون بسبب السجائر أكثر من عدد من يموتون بسبب الهيروين والكوكايين وإدمان الكحول والإيدز مجتمعين ..
- منهم 500 ألف تحت سن الـ 15 .. .. و 73 ألف تحت سن الـ 10 سنوات
- تستهلك مصر 4 مليارات علبة سنوياً .. أكرر : علبة وليس سيجارة
- بذلك يصبح حجم الإنفاق السنوي على السجائر حوالي ستة مليارات جنيه سنوياً
ويعتبر عدد من يموتون بسبب السجائر أكثر من عدد من يموتون بسبب الهيروين والكوكايين وإدمان الكحول والإيدز مجتمعين ..
رد: حقائق
حرب دائرة وطويلة بين الشرق والغرب، أو أوروبا المسيحية وأمريكا ذات الديانة مع الإسلام فقد ظهرت موجة جديدة تنشر الرعب في أوساط تلك المجتمعات من أن هناك تغيراً (ديموغرافياً) سوف يحول القارتين إلى دول في عربة القطار الإسلامي خلال نصف قرن من الآن.
الإحصائيات جاءت غير دقيقة وغير موثقة، وبتهويل الأمر، إذ هناك بضعة ملايين لا يتجاوزون في أمريكا السبعة من مجموع السكان الذين قالت آخر الإحصائيات إنهم تجاوزوا المائتين وسبعين مليوناً، وفي الاتحاد الأوروبي ما بين ١٣ إلى ١٥ مليون مسلم وسط ثلاثمائة مليون أغلبهم مسيحيون وديانات أخرى..
الغريب أن هناك جنسيات آسيوية وأفريقية، ولاتينية غير مسلمة تفوق عدد المسلمين لا ينظر إليها بنفس المخاطر، لأن دمجها سهل، وهو صحيح طالما هناك تمييز وإعلام بخلفيات تاريخية، وبؤس متعمد يقع على هذه الأقلية المسلمة، ثم إن الإعلان عن هذا العدد الخطير في نظرهم، لم يفرق بين المهاجر والمواطن الأصلي الذي اعتنق هذه الديانة وخاصة من أفارقة أمريكا السود، ولو كان هذا الخطر مرعباً لتسبب في هجرة معاكسة من إسرائيل للبلدان التي قدم منها اليهود، ولتحول الرعب في روسيا والهند والصين إلى كابوس وخاصة إسرائيل المحاطة بأكبر بحر من أتباع محمد صلى الله عليه وسلم وديانته.
هذا الخوف يذكّرنا بالكيفية التي لجأ خلالها المنبوذون في الهند والذين يعاملهم الهندوس كطائفة قذرة تأتي في السلّم الأخير بين الطبقات، إلى المسلمين ليحرروهم من هذا الظلم، وهنا انتبهت الدولة إلى خطورة هذا العمل بأن بادرت بإلغاء أي فصل عنصري أو تفضيل جنسي وطبقي، وتحسين شامل للدساتير والقوانين، ومع ذلك لا توجد الآن مخاوف من مسلم ضد سيخي، أو هندوسي طالما الحقوق متساوية..
«الفوبيا» من الإسلام مرجعه إلى سلسلة من الوقائع والتواريخ وكأحد مفاصل الصراع القديم، والمتجدد، ومن هنا جاء التهويل من أن انتشاره وتوالد تابعيه بزيادات في المواليد تفوق الأوروبيين والأمريكيين الشماليين جعلا النسب في تصاعد بدون قاعدة رياضية حقيقية، وبالتالي ربما كان الباعث الأساسي هو قطع الطريق على انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي، والتي يُعد سكانها سبعين مليوناً، وإذا ما أضيفوا للمسلمين بالقارة، فقد تصل نسبة تعداد المسلمين إلى ١٥٪ وهي مرجحة في اتخاذ القرارات واحتلال الوظائف، وتقاسم المصالح، مع أن الإسلام في تركيا لا يصنف متشدداً بل وسطياً، ودولتها علمانية بدساتيرها وقوانينها وأقرب للنظم الأوروبية من الدول الإسلامية الأخرى التي تجعل الإسلام هو دينها ومصدر تشريعاتها..
الغريب في الأمر ليس التوافق في نشر هذه الإحصائيات وتحليلها والحملات الإعلامية التي رافقتها، وإنما من بعض وسائل النشر الإسلامية، وبعض المسلمين من أصحاب النوايا الحسنة الذين صدقوا هذا الانتشار الهائل، فرحين بهذا التطور الذي اعترف به الأوروبيون والأمريكان، في حين أن الأمر لا يعدو خدعة إعلامية ليس لأن الإسلام لا ينتشر هناك بل ليس بهذه المضاعفات العددية.
الإحصائيات جاءت غير دقيقة وغير موثقة، وبتهويل الأمر، إذ هناك بضعة ملايين لا يتجاوزون في أمريكا السبعة من مجموع السكان الذين قالت آخر الإحصائيات إنهم تجاوزوا المائتين وسبعين مليوناً، وفي الاتحاد الأوروبي ما بين ١٣ إلى ١٥ مليون مسلم وسط ثلاثمائة مليون أغلبهم مسيحيون وديانات أخرى..
الغريب أن هناك جنسيات آسيوية وأفريقية، ولاتينية غير مسلمة تفوق عدد المسلمين لا ينظر إليها بنفس المخاطر، لأن دمجها سهل، وهو صحيح طالما هناك تمييز وإعلام بخلفيات تاريخية، وبؤس متعمد يقع على هذه الأقلية المسلمة، ثم إن الإعلان عن هذا العدد الخطير في نظرهم، لم يفرق بين المهاجر والمواطن الأصلي الذي اعتنق هذه الديانة وخاصة من أفارقة أمريكا السود، ولو كان هذا الخطر مرعباً لتسبب في هجرة معاكسة من إسرائيل للبلدان التي قدم منها اليهود، ولتحول الرعب في روسيا والهند والصين إلى كابوس وخاصة إسرائيل المحاطة بأكبر بحر من أتباع محمد صلى الله عليه وسلم وديانته.
هذا الخوف يذكّرنا بالكيفية التي لجأ خلالها المنبوذون في الهند والذين يعاملهم الهندوس كطائفة قذرة تأتي في السلّم الأخير بين الطبقات، إلى المسلمين ليحرروهم من هذا الظلم، وهنا انتبهت الدولة إلى خطورة هذا العمل بأن بادرت بإلغاء أي فصل عنصري أو تفضيل جنسي وطبقي، وتحسين شامل للدساتير والقوانين، ومع ذلك لا توجد الآن مخاوف من مسلم ضد سيخي، أو هندوسي طالما الحقوق متساوية..
«الفوبيا» من الإسلام مرجعه إلى سلسلة من الوقائع والتواريخ وكأحد مفاصل الصراع القديم، والمتجدد، ومن هنا جاء التهويل من أن انتشاره وتوالد تابعيه بزيادات في المواليد تفوق الأوروبيين والأمريكيين الشماليين جعلا النسب في تصاعد بدون قاعدة رياضية حقيقية، وبالتالي ربما كان الباعث الأساسي هو قطع الطريق على انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي، والتي يُعد سكانها سبعين مليوناً، وإذا ما أضيفوا للمسلمين بالقارة، فقد تصل نسبة تعداد المسلمين إلى ١٥٪ وهي مرجحة في اتخاذ القرارات واحتلال الوظائف، وتقاسم المصالح، مع أن الإسلام في تركيا لا يصنف متشدداً بل وسطياً، ودولتها علمانية بدساتيرها وقوانينها وأقرب للنظم الأوروبية من الدول الإسلامية الأخرى التي تجعل الإسلام هو دينها ومصدر تشريعاتها..
الغريب في الأمر ليس التوافق في نشر هذه الإحصائيات وتحليلها والحملات الإعلامية التي رافقتها، وإنما من بعض وسائل النشر الإسلامية، وبعض المسلمين من أصحاب النوايا الحسنة الذين صدقوا هذا الانتشار الهائل، فرحين بهذا التطور الذي اعترف به الأوروبيون والأمريكان، في حين أن الأمر لا يعدو خدعة إعلامية ليس لأن الإسلام لا ينتشر هناك بل ليس بهذه المضاعفات العددية.
مواضيع مماثلة
» التلصص على متصفحى الإنترنت دون علمهم أسباب و حقائق
» كمال اللغة القرآنية بين حقائق الإعجاز وأوهام الخصوم نظرات فيما أثير من شبهات وأوهام
» كمال اللغة القرآنية بين حقائق الإعجاز وأوهام الخصوم نظرات فيما أثير من شبهات وأوهام
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى